|
|
انت في
|
|
بعد طفلين معاقين بفقد الأطراف، توالت الدعوات لله سبحانه وتعالى في كل حِمل بعدهما أن يُحسن خَلقه وخُلقه، ثم جاء محمد كزهرة في روضة خضراء وكان الناس يركزون عليه، ويحدقون فيه النظر كثيراً، ويتفقدونه، هل به كما بأسلافه من إعاقة؟ وقدر الله أن يمرض (محمد) طويلاً.. وبعد فحوصات كثيرة وُجد عنده سرطان خبيث يسمى (هودجكن)، وهو ورم يصيب الغدد الليمفاوية، وقد كبر هذا الورم حتى ضغط على أعصاب ظهره ورجليه، فلم يعد يمشي. |
![]()
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |