حالة عدم تحديد الأشياء بمسمياتها تسمى الضياع فكراً والتيه وهماً..
وحالة اختلاط (النوع) تسمى الشذوذ وليست (القاعدة)
في الإنسان - أي لا يكون ذكراً ولا أنثى ولكن عندما يكون الشاذ متجانساً مع (القاعدة) فهذا يسمى في علم الأشياء (الحرام)
إذ إن لغتي تنأى عن تحديد السم ومصطلح هكذا رباط غير شرعي.
لذا فهم (يتمصلحون) قاعدياً وقعوداً..
فعمولة المال - وضريبته - التي تنفقها - قناة الإصلاح في (لندن) تحول (إصلاحياً) لترميم كنيس اليهود وإعادة طبع (بروتوكولات صهيون وبكل اللغات بما فيها (لغة الشتم الفقيهية).
وبفائض الملايين المشبوهة يستطيع - القائم - أو القاعد على (الاص...لاح).. ان يدفع ضريبة البخ المباشر لصالح - الصنيعة المد لله - لبريطانيا - (إسرائيل) فمن يستطيع (أن يؤجر عقله) لهكذا حالة مركبة ومتداخلة - مع الصهاينة - والموقدون - فتنة - الكلام ورفض السلام في كل نفس وعلى كل أرض..
فسعد الفقيه - أراد أن يبرر كل (نكوصه) لصالح المحتل - والمختل .. فأصبح ديكاً - أجنبياً منتهى طموحه - ان يصيح - ويطيح بين أذرع أخرى لا تشبه - الحقيقة - فسقط في اللغو - والكذب والتدليس - والفبركة..
فكيف يمكن لمن يتمدد على أرائك بريطانية ان يتحدث عن هم الإنسان داخل (البلد) فهو يلفق التهم ويؤلف القصص الخالية - من المتعة ويبيع الأوهام - ويسرق أسماء الناس ليداري عجزه - حتى - عن تقديم جملة حقيقية فهو - لفرط - ما يشعر بالوحدة - والاغتراب أصبح - معداً - ومقدماً - فهو يصحو - متأخراً من ثنايا - بيته اللندني - يفتح دكان الشتائم ويسقط عنه ورق - التوت - ليصبح عارياً من أول كلمة - يقولها إلى آخر (قائمة مسروقة) يعرضها..
فالكلام - مجاني -
المهم - الممارسة - فهو لا يمارس عملاً - ولا يقدم نفعاً - ولا هم له سوى بث الإيذاء اللفظي المقيت -..
فماذا قدم لأهله.. أولاً - ولوطنه ثانياً -
وقبل كل هذا - ماذا قدم (الفقيه) لدينه ..
إنه (الآن) اضحوكة ممجوجة.. ومفرداته أشبه بعلكِ بعير لفرط - ما رددها أصبحت (بلا ولا شيء).
الإصلاح - ليس حالة ترفيه وليست إذاعة مشبوهة -
وليس الإصلاح قاموسا من (الشتائم) والبذاءات وثرثرات الكسالى
الإصلاح ينتج من الشقق الحمراء في مدينة الضباب لحالات (دونكيشوتية) لا تقدم أية قيمة - معلوماتية - أو أخلاقية ..
الإصلاح منظومة عمل وطني لم يستطع (سعد) ان يتقارب معه شخصياً - فكيف يمكنه - ان يبخه للآخرين..
فهو اص لا حي - ولا ميت
| 
"محليــات"