تعليقاً على ما ينشر في (الجزيرة) من موضوعات تتعلق بالتربية والتعليم أقول إننا مراقبات نعاني من عدم الإنصاف والنظر بعين الاعتبار إلى حقوقنا المهضومة فمنذ تعييننا لم نحصل على الترقية.
فبدل أن تأتينا كل أربع سنوات توقفت علاوتنا السنوية بعد خمسة عشر عاماً، فنحن وللأسف الشديد مهمشات ، مع العلم بأن المراقبة هي العمود الفقري في المدرسة والمحرر الأساسي وهي تبذل قصارى جهدها.
نأمل أن يجد مطلبنا هذا آذاناً صاغية من لدن وزارة التربية والتعليم.