Thursday 28th October,200411718العددالخميس 14 ,رمضان 1425

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

انت في "محليــات"

استقبل الحريري والعطية وسفراء دول المجلس وعمداء المجموعات الدبلوماسية لدى المملكة استقبل الحريري والعطية وسفراء دول المجلس وعمداء المجموعات الدبلوماسية لدى المملكة
خادم الحرمين يتسلم التقرير السنوي لمؤسسة النقد العربي السعودي
السياري :13.7% نمو في الناتج المحلي وتكاليف المعيشة حوالي 0.6%

  تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - التقرير السنوي الأربعين لمؤسسة النقد العربي السعودي في مكتبه بقصر اليمامة أمس.
وقام بتسليم التقرير لخادم الحرمين الشريفين معالي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي الاستاذ حمد السياري خلال استقباله أيده الله له وكبار المسؤولين في المؤسسة.
وقد ألقى معالي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي بين يدي خادم الحرمين الشريفين الكلمة التالية..
يسعدني يا خادم الحرمين الشريفين المثول أمامكم لتقديم التقرير السنوي الأربعين لمؤسسة النقد العربي السعودي الذي يستعرض أبرز التطورات الاقتصادية المحلية للعام المالي 1423-1424هـ الموافق لعام 2003م وأحدث تطورات العام المالي الحالي 2004م.
خادم الحرمين الشريفين:
واصل الاقتصاد الوطني خلال العام المالي 1423- 1424هـ (2003م) تحقيق نتائج ممتازة وذلك للعام الثاني على التوالي حيث نما الناتج المحلي الإجمالي الاسمي بنسبة 13.7 في المائة مقارنة بنمو نسبته 3.0 في المائة للعام السابق ويعزى ذلك إلى تحسن أسعار النفط الخام وتوسع نشاط القطاع الخاص الذي ارتفع بنسبة 4.4 في المائة وقد صاحب هذا النمو تحسن ملحوظ في المالية العامة للدولة التي سجلت فائضا بلغ 36 مليار ريال مقارنة بعجز مقداره (20.5) مليار ريال في العام السابق وذلك نتيجة لترشيد النفقات وتحسن الإيرادات بما في ذلك غير النفطية منها كذلك سجل ميزان المدفوعات للعام الخامس على التوالي فائضا قياسيا لم يتحقق منذ أكثر من عقدين حيث بلغ نحو 111.2 مليار ريال مقارنة بفائض مقداره (44.5) مليار ريال في العام السابق وقد حدثت تلك التطورات المتميزة في ظل مناخ اتسم باستقرار الأسعار المحلية حيث نما الرقم القياسي العام لتكاليف المعيشة بحوالي 0.6 في المائة وتدل هذه المؤشرات على متانة الاقتصاد السعودي وقدرته على تجاوز الآثار السلبية للأزمات التي شهدتها المنطقة وأحداث التفجير والإرهاب الغاشمة التي عانى منها بلدنا العزيز والتي استهدفت تقويض الاستقرار الاجتماعي والأمني والاقتصادي لهذه البلاد المباركة.أما خلال العام الحالي فمن المتوقع أن يحقق الاقتصاد الوطني نتائج أفضل مما سجله العام السابق في ظل المستويات التي وصلت إليها أسعار النفط الخام واستمرار التوسع في نشاط القطاع الخاص ومواصلة تحسين وتطوير بيئة الاستثمار المحلية.وما كانت هذه التنمية لتحصل لولا الجهود المخلصة والدؤوبة للقيادة الحكيمة والمسئولين في الدولة.
خادم الحرمين الشريفين:
في ظل جهود الدولة الدائمة لتوفير تنمية اقتصادية مستديمة تتناسب مع الموارد المتوافرة وتواجه تحديات المرحلة الراهنة والمستقبلية واصلت حكومتكم الرشيدة خلال عام 1423- 1424هـ (2003م) والفترة المنصرمة من هذا العام اتخاذ عدد من القرارات الهامة في مجال تحديث الأنظمة وإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني.
كذلك اتخذت المجالس المتخصصة عددا من القرارات التي ساهمت في دعم التنمية الاقتصادية كما قطعت المملكة شوطا نحو الانضمام لمنظمة التجارة العالمية وستساهم هذه الجهود المخلصة في تعزيز دور القطاع الخاص بالاقتصاد الوطني وتنويع القاعدة الاقتصادية الإنتاجية وزيادة فرص العمل.
خادم الحرمين الشريفين:
تتسم السياسة النفطية الخارجية للمملكة منذ تأسيسها بسعيها الدائم لتلبية الطلب العالمي من النفط واستقرار الأسواق العالمية عند أسعار ملائمة تحقق مصالح المنتجين والمستهلكين في آن واحد. وقد وصلت الأسعار منذ منتصف عام 2004م إلى مستويات عالية نسبيا على الرغم من توفر المعروض الكافي من النفط لمواجهة الطلب العالمي.
ويعزى هذا الارتفاع إلى عدد من العوامل خارج إرادة وسيطرة دول منظمة الأوبك. إلا أن هذه المستويات من الأسعار ستساهم في تعزيز الإيرادات النفطية للدولة خلال العام الحالي مما يمكن استغلالها في دعم مسيرة تنويع القاعدة الاقتصادية وتنمية الموارد البشرية.
كما يتوقع حدوث فائض في الميزانية العامة للدولة والذي أشار صاحب السمو الملكي ولي العهد في مقابلة لسموه مع وكالة الأنباء السعودية أنه سوف يخصص الجزء الأكبر منه لسداد جزء من الدين العام والجزء الآخر لزيادة رأسمال كل من صندوق التنمية العقاري وبنك التسليف السعودي مع تخصيص نحو 30 مليار ريال على القطاعات الاجتماعية والاقتصادية ذات المساس المباشر بحياة المواطن اليومية في مختلف مناطق المملكة إضافة إلى ما يعتمد لها سنويا في الميزانيات السنوية للدولة. وأود أن أؤكد أن هذا التوجه الهام نحو إطفاء الدين العام سينعكس إيجابيا على وضع المالية العامة للدولة والاستقرار المالي الكلي للاقتصاد. كما أود أن أشيد بالجهود الرامية إلى ضبط الميزانية العامة للدولة وإعادة التوازن فيها الذي تحقق في العام السابق من خلال ترشيد وبرمجة المصروفات العامة وزيادة حجم وقنوات الإيرادات العامة غير النفطية مما عزز تحقيق نتائج إيجابية في إطفاء الدين العام وانعكس على دعم مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة.
خادم الحرمين الشريفين:
لقد أولت حكومتكم الرشيدة في خطط التنمية الخمسية المتعاقبة اهتماما كبيرا لتنويع القاعدة الاقتصادية وذلك كخيار استراتيجي لتحقيق الاستقرار والنمو المستديم للاقتصاد الكلي بمختلف قطاعاته وتقليص الاعتماد تدريجيا على النفط كمصدر مهم للدخل والثروة.
وقد تحققت إنجازات واضحة في هذا المضمار حيث زادت مساهمة القطاع غير النفطي في الناتج المحلي الإجمالي وزادت الصادرات والإيرادات العامة الأخرى غير النفطية وتطورت الصناعات التحويلية والإنتاج الزراعي إلا أن التطورات الاقتصادية والاجتماعية المتسارعة التي تشهدها البلاد تتطلب مضاعفة الجهود الرامية لزيادة مساهمة القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي من خلال العمل على تحقيق نمو متوازن لمختلف القطاعات الاقتصادية وتشجيع وتنمية الصناعات والمؤسسات المتوسطة والصغيرة وتأهيل الكوادر البشرية السعودية وتحسين مناخ وبيئة الاستثمار المحلي والأجنبي وتفعيل أعلى لبرامج التخصيص.
خادم الحرمين الشريفين:
انتهجت الدولة - رعاها الله - منذ قيامها مبدأ التنمية المتكاملة والحرية الاقتصادية التي تساعد على إيجاد مناخ مناسب للقطاع الخاص للقيام بأداء معظم الأنشطة الاقتصادية. وقد جهزت لذلك بنية تحتية متطورة وشاملة أنفقت عليها الكثير من الأموال خلال العقود الثلاثة الماضية. وفي عام 2002م أقرت استراتيجية التخصيص التي تهدف إلى زيادة مشاركة القطاع الخاص للقيام بتقديم عدد من الخدمات والأنشطة العامة وفق أسس تجارية سليمة. ومن المؤكد أن يساهم نجاح برنامج التخصيص في تخفيف الأعباء المالية عن الميزانية العامة ويزيد من حسن استغلال الموارد المتاحة ويرتقي بجودة الخدمات إضافة إلى أنه يعزز فرص الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي.
خادم الحرمين الشريفين:
تعد قضية توظيف الشباب السعودي من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني ومتخذي القرار في المملكة. وقد ظهر هذا التحدي نتيجة ارتفاع معدل النمو السكاني وخاصة الفئة الشابة منه والاستقدام الكبير للعمالة وبطء مواكبة مناهج التعليم والتدريب لمتطلبات السوق وقد نجحت الدولة في تحقيق سعودة أغلب الوظائف الحكومية وبدأ التوجه تدريجيا منذ سنوات نحو سعودة وظائف القطاع الخاص. إلا أن النتائج المتحققة أقل من الطموحات المؤملة مما يتوجب تكثيف الجهود الحالية لوضع استراتيجية بعيدة المدى في مجال استثمار رأس المالي البشري بمشاركة فاعلة من القطاعين الخاص والعام وإيجاد الأنظمة اللازمة لحفظ حقوق العمالة وأصحاب العمل وترشيد استقدام العمالة الأجنبية وزيادة الإنفاق على مشاريع وبرامج التنمية البشرية وتطوير برامج التعليم العام والفني والمهني وزيادة القدرة الاستيعابية للمعاهد والكليات المتخصصة والجامعات وتوعية النشء بأهمية احترام المهنة والانضباط في العمل. ومن المؤكد أن القرار الحكيم الذي اتخذته الدولة بإنشاء وزارة مستقلة للعمل وكذلك زيادة فرص ومجالات عمل المرأة يعني عزم الدولة وإصرارها على إيجاد الحلول المناسبة والفاعلة لهذا التحدي.
خادم الحرمين الشريفين:
يسعدني أن أهنئكم - يا خادم الحرمين الشريفين - بصدور المرسوم الملكي الكريم بتشكيل مجلس هيئة السوق المالية والذي يعد مكملا لما أقره مجلس الوزراء الموقر سابقا بخصوص (نظام السوق المالية) وستساهم هذه القرارات في إعادة هيكلة السوق على أسس جديدة ومتطورة تعمل وفق أسس أكثر تقدما من شأنها توسيع وإيجاد وسائل فاعلة لاستثمار المدخرات وتوفير الإطار التنظيمي لتنفيذ كافة النشاطات ذات الصلة بالسوق المالية وزيادة عمق وسيولة السوق وتعزيز مستوى الشفافية فيها. ونتيجة لعوامل متعددة ارتفع المؤشر القياسي العام لأسعار الأسهم خلال عام 2003م بنحو 76.2 في المائة وخلال فترة تسعة الأشهر الأولى من هذا العام بنحو 48.6 في المائة وهذا يعزز ثقة المستثمرين بالسوق والاقتصاد المحلي وأود أن أنتهز المناسبة لأدعو المستثمرين وخاصة الجدد منهم إلى ضرورة الإلمام التام بالأسس والمبادىء السليمة للاستثمار في أسهم الشركات المساهمة والحذر من الشائعات التي غالبا ما تعاني منها الأسواق المالية في مختلف أنحاء العالم.
خادم الحرمين الشريفين:
اسمحوا لي في ختام كلمتي هذه أن استعرض بإيجاز أبرز أحدث التطورات النقدية والمصرفية لقد واصلت السياسة النقدية للمملكة عملها للمحافظة على استقرار قيمة العملة الوطنية والأسعار المحلية وضمان سلامة ومتانة النظام النقدي والمصرفي المحلي الذي يعد شرطا ضروريا لدعم النمو الاقتصادي. فقد زاد عرض النقود خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2004م بنسبة 9.7 في المائة وارتفعت الودائع المصرفية بنسبة 11.1 في المائة وزادت مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الخاص بنسبة 27.5 في المائة.. كذلك عززت المصارف قاعدتها الرأسمالية وطورت خدماتها المصرفية وكثفت استخدامها للتقنية الحديثة وقد ساهم ذلك كله في زيادة أرباحها وتسجيل معدل ملاءة عالية نسبتها 17.8 في المائة مقارنة بنسبة 8 في المائة للمعدل العالمي للجنة بازل.
كما صدرت موافقة مجلس الوزراء الموقر لعدد من المصارف الخليجية والعالمية بفتح فروع لها في المملكة وذلك بعد الاطمئنان إلى متانة القطاع المصرف وقدرته على استيعاب مصارف جديدة ومواجهة حدة المنافسة في تقديم خدمات مالية ومصرفية حديثة ومتطورة.
حفظكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء ومعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ محمد النويصر ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز الخويطر ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف ومعالي المستشار في الديوان الملكي الدكتور فهد البراهيم ومعالي رئيس المكتب الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ محمد السليمان ومعالي نائب رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء الأستاذ صالح البراهيم.كما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- في مكتبه بقصر اليمامة أمس دولة رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري الذي قدم التهنئة لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة شهر رمضان المبارك.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء ومعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ محمد النويصر ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز الخويطر ومعالي المستشار في الديوان الملكي الأستاذ فهد البراهيم ومعالي رئيس المكتب الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ محمد السليمان ومعالي نائب رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء الأستاذ صالح البراهيم. وكان دولة رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري قد وصل إلى الرياض في سابق امس حيث كان في استقباله لدى وصوله مطار قاعدة الرياض الجوية معالي وزير النقل الدكتور جبارة الصريصري ومندوب عن المراسم الملكية وقائد قاعدة الرياض الجوية اللواء طيار ركن محمد سالم المعطاني.
و استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مكتبه بقصر اليمامة أمس معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ عبدالرحمن بن حمد العطية وسفراء دول مجلس التعاون المعتمدين لدى المملكة، وهم كل من: سفير دولة الإمارات العربية المتحدة سعيد حمدان النقبي، وسفير مملكة البحرين راشد بن سعد الدوسري، وسفير سلطنة عمان سعيد بن علي الكلباني، وسفير دولة قطر علي بن عبدالله المحمود، وسفير دولة الكويت جابر بن دعيج الصباح، الذين نقلوا لخادم الحرمين الشريفين تحيات وتهاني إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس بمناسبة شهر رمضان المبارك. كما قدموا لخادم الحرمين الشريفين تهنئتهم بالشهر الكريم.
وقد حملهم - حفظه الله - تحياته لإخوانه أصحاب الجلالة والسمو بشهر رمضان الكريم، داعيا الله أن يعيده على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء، ومعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ محمد النويصر، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز الخويطر، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد آل الشيخ، ومعالي المستشار في الديوان الملكي الدكتور فهد البراهيم، ومعالي رئيس المكتب الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ محمد السليمان، ومعالي نائب رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء الأستاذ صالح البراهيم، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة الملكية الأستاذ سعد بن عمار، وقائد الحرس الملكي الفريق أول ركن عبدالله النملة.
كما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في مكتبه بقصر اليمامة أمس عميد السلك الدبلوماسي سفير بوركينا فاسو السفير عمر دياوارا وعمداء المجموعات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة وهم عميد المجموعة العربية السفير القطري علي بن عبدالله المحمود وسفير أذربيجان وعميد المجموعة الآسيوية السفير الدكتور ايلمان محمود وسفير الأرجنتين وعميد مجموعة أمريكا الجنوبية السفير لويس دومنجو ميندويولا وسفير النيجر ونائب عميد المجموعة الأفريقية السفير مامان عمرو وسفير رومانيا وعميد المجموعة الأوروبية السفير دان ميهاي بارليبا وسفير استراليا وعميد المجموعة الأطلسية السفير روبارت تايسون وسفير كندا وعميد مجموعة أمريكا الشمالية السفير رودريك بال. وقد نقل الجميع لخادم الحرمين الشريفين باسم جميع زملائهم السفراء المعتمدين في المملكة تحيات وتقدير أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول الخليجية والعربية والإسلامية والصديقة وتهنئتهم لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة شهر رمضان المبارك.وقد حملهم حفظه الله تحياته وتقديره لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة دولهم بهذا الشهر الكريم سائلا الله أن يعيده على الأمتين العربية والإسلامية ودول العالم أجمع باليمن والبركات 0 حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء ومعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ محمد النويصر ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. عبدالعزيز الخويطر ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد آل الشيخ ومعالي المستشار في الديوان الملكي الدكتور فهد البراهيم ومعالي رئيس المكتب الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ محمد السليمان ومعالي نائب رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء الأستاذ صالح البراهيم ومعالي رئيس الشئون الخاصة الملكية الأستاذ سعد بن عمار وقائد الحرس الملكي الفريق أول ركن عبدالله النملة.


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved