|
|
انت في
|
قرأت ما كتبه الكاتب الرياضي أحمد الرشيد بجريدة الجزيرة بتاريخ 28 ربيع الآخر 1426هـ الموافق 5 يونيو حزيران 2005م بالعدد 11938 السنة 46 بالصفحة الرياضية وتحت عموده الأسبوعي عبارة يجب التداخل معها وهي: (بل اقترح من باب الوفاء والتقدير للأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله واسكنه فسيح جناته ان تظل رئاسة نادي النصر حكراً على أبنائه وأحفاده). انتهى كلام الكاتب، ولو كان الامر طبيعياً في نادي النصر لاختلفت كثيراً مع الكاتب لأنني ضد العنصرية والطبقية في كل الأحوال والأوقات والاتجاهات ولكن في ظل ما يشهده نادي النصر من تكتلات ذكرها الأمير ممدوح في بيانه لإعادة وضع سابق قد أنهاه الأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله ولم تكن محاولة إعادته للمصلحة العامة بل لشيء في نفس يعقوب يدعم هذا التوجه (....) الإعلامي الذي لا يعرف حجم نفسه إلا حينما ينظر الى قدمه فلهذه الأسباب فقط اتفق مع الكاتب احمد الرشيد في فكرته وطرحه ولن يتحقق ما اقترحه الكاتب إلا ان تقف الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقفة محام مع نظام الجمعية العمومية لتطبيقه بحذافيره نصاً ومضموناً ومن غير اي استثناءات وفي هذا انتصار للنظام الذي استهزئ به في يوم من الأيام صحفياً وفضائياً، وكأني بحال النظام يقول الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز المسؤول المباشر الأول عنه: |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |