|
|
انت في
|
برغم الإيمان العميق واليقين الراسخ أن الله جل شأنه جعل الموت غاية كل حي وأن مصير العباد يجري إلى أجل مسمى لا يسبقه أحد ولا يتأخر عنه أحد، إلا أن طبيعة الإنسان وما جبل عليه من الحب وسروره ببقاء من يحب إلى جانبه يجعله في حالة من الفزع والحزن عندما تحين ساعة أجل من توغل حبه في سويداء قلبه، وهكذا كانت حالتنا ساعة سماع نبأ فقيدنا العظيم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |