Friday 4th November,200512090العددالجمعة 2 ,شوال 1426

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

انت في "عيد الرياض"

(سلمان) لا يرضى إلا أن أكون سعيدة(سلمان) لا يرضى إلا أن أكون سعيدة
عبدالعزيز بن صالح الخضيري*

* حبيبتي بدأت تكبر.. وفي كل عام تتجمل
* وتختار هذا العيد لتتزين وتفرح وتمرح
* وتصمم على مشاركة أبنائها لها هذا الابتهاج
* كشجرة.. أصلها ثابت وفرعها في السماء
* مدينة كالرياض تتمدد في كل اتجاه بلا توقف.. بلا حدود
* تراها وكأنك لأول وهلة غبت عنها منذ سنين
* هنا شوارع جديدة.. وهناك مبان أخرى جديدة
* أعمدة إنارة.. حدائق مشيدة.. شوارع معبدة.. مشاريع قائمة
* كل ذلك جديد.. وكل يوم هو لك جديد
* أناس من كل المشارب.. سيارات.. إشارات مرور
* ما بال هذه الرياض لا تقف أو تهدأ أو تستريح
* من يقدر على إرضائها.. وعلى تزيينها.. والعناية بها.. وعلى تحمل طلباتها وتحقيق طموحها؟
* الرياض تلك الفتاة المرأة الجميلة
* حظيت بعاشق لها منذ أن كانت فتاة صغيرة.. إلى أن غدت شابة يافعة
* أحبها وأحبته.. سلمان عشقها وأحبها.. رعاها بإخلاص.. والرياض لم ولن تنسى ذلك العاشق
* نذر نفسه لخدمتها وخدمة أبنائها
* وأوصى رجاله بالحرص عليها ورعايتها
* فكانوا الرجال تلو الرجال محل الثقة والمسؤولية
* وجاء الأمين الشاب.. ليضع الرياض نصب عينيه
* واستلهم الرأي والمشورة من حبيب وعاشق الرياض ليقدم ما يستطيع لها
* من حب.. وعناية.. واهتمام
* مهما كبرت.. ومهما اتسعت.. ومهما طلبت من احتياجات.. ومهما فاق طموحها التوقعات
* بل أضاف لها رونقا وجمالا وعرسا سنويا لا ينساه أبناؤها
* احتفل بها أميرها وقدم لها الكثير، وأشرف عليها أمينها
* فكانت جوهرة تضيء صحراء المملكة فرحا وسعادة
* باتت الرياض سعيدة.. بل أسعد من قبل.. وأسعدت من حولها
* بفرح أولادها.. وجمال قوامها ورعاية حبيبها
* وتقول لمن أحبها.. سأظل كذلك
* ما دمت أكبر.. وأكبر.. وأكبر
* فكلما كبرت.. كبر حبي لكم.. والفرح مستمر بكم
* ف(سلمان) لا يرضى إلا أن أكون سعيدة

* مدير مركز رعاية المستهلك
الغرفة التجارية الصناعية بالرياض

 


[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved