|
|
انت في
|
دوّت صرخة بريئة في منزل الشاب عماد الدين عبد الرؤوف، أحد منسوبي إحدى المؤسسات الوطنية، معلنة عن مقدم مولودة له اتفق وحرمه على تسميتها (روان) لتنضم إلى شقيقها (محمد) .. جعلها الله من مواليد السعادة، وأقرّ بها أعين والديها، وقد أقام عماد وليمة حضرها لفيف من الأهل والأصدقاء. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |