إن اللبيب الذي يرضى بعيشتهِ
لا من يظل على ما فات مكتئبا
لا تحقرنّ من الأقوام محتقراً
كل امرئ سوف يجزى بالذي اكتسبا
لا تفش سراً إلى غير اللبيب ولا الْ
خرق المشيع له يوماً إذا غضبا
قد يحقر المرء ما يهوى فيركبهُ
حتى يكون إلى توريطه سببا
(كتبت تورطه خطأ)
شر الخلائق من كانت مودتهُ
مع الزمان إذا ما خاف أو رغبا