|
|
انت في |
ضمن اللقاء الأخير (أبو طارق - رحمه الله - وأبو محمد أحمد الصالح وصاحبكم) في المبنى الثالث بمدينة سلطان للخدمات الإنسانية ورأيناه ابتسامةً تخفي الألم، وبشراً يعكس النفس الراضية بالمرض المطمئنة إلى أنها (أشواك نخلة) أكثر من أشجانها، وفي الشوكة للمؤمن تكفير وتطهير، وفي النخلة لمثله عزاء، ولمثلنا بقاء، فكما يذبل صامتاً صامداً فهي تموت واقفة شامخة. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |