|
|
انت في |
| |
لقد مَنَّ الله على هذه البلاد في حكومة راشدة اجتمعت عليها الكلمة ونبذت الفرقة وساد الأمن في ربوعها المترامية الأطراف وقامت حضارة عظيمة يحق أن تكون مضرب المثل في هذا الزمان متفوقة على جميع حضارات أهل الأرض لأن لحمتها وسداها الشريعة الغراء بما فيها من عدل وتكافل وناهيك ببناء الإسلام متانةً ورسوخاً وقد قام عليه الكيان لدولة التوحيد من أول وهو الذي تعتز به دولتنا الحديثة وتلزمه في كل شؤونها وقد وجدت ووجد شعبها الأمان في ظلالها الوارفة. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |