Wednesday 17th May,200612284العددالاربعاء 19 ,ربيع الآخر 1427

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

انت في"عزيزتـي الجزيرة"

بإيجاز ..... بإيجاز .....

تلافياً للمشاكل
أماكن ل(التطعيم) وسط الأحياء
تعقيباً على مقال المنشي بخصوص التطعيم ضد شلل الأطفال فإني أشكر جريدة الجزيرة الغراء الواسعة الانتشار على ما تتناوله من قضايا تلامس نبض المجتمع فقد قرأت مقالا بهذه الصحيفة للأستاذ عبدالرحمن سراج منشي بعنوان (تخصيص مواقع للتطعيم لتلافي السلبيات) وقد عرض الكاتب موضوع الممرضة التي تتعرض للضرب من قبل أحد المواطنين أثناء قيامها بجولة ميدانية على المنازل لتطعيم الأطفال ضد شلل الأطفال. حيث يقول الجاني ان الممرضة أزعجته بطرق جرس الباب بشكل مزعج الأمر الذي أخرجه عن طوره. هذه الحادثة آلمت الكثيرين لأن هذا المواطن ومن على شاكلته لا يقدرون جهود وزارة الصحة التي تسعى دائماً لتوفير الرعايا الصحية للمواطنين والمقيمين حتى في منازلهم. فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان. وبناء على الحيثيات التي جاءت في ثنايا المقال فإننا نؤيد إعادة النظر في زيارة المنازل لتطعيم الأطفال ضد شلل الأطفال مراعاة لظروف السكان وأوقات راحتهم، ورفعا للحرج الذي تتعرض له فرق التطعيم من مضايقات وعدم استجابة السكان لهم حيث يطول انتظارهم أمام الأبواب خاصة وأن الفرق ليس لديها احصائية بالمنازل التي بها أطفال فجولاتهم عشوائية وفي ذلك إهدار للوقت والجهد. وللخروج من هذه المعضلة يجب تحديد مواقع وسط الأحياء السكنية والإعلان عنها مسبقا قبل بدء الحملة ليتمكن المواطنون والمقيمون من تطعيم أطفالهم، ولعل هذا أجدى من زيارة المنازل وطرق أبواب منازل لا يوجد بها أطفال أو سكان أصلاً. وكم كان بودنا أن تقوم وزارة الصحة ممثلة في مراكز الرعاية الصحية في مناطق المملكة بعمل تقييم شامل من حيث الإيجابيات والسلبيات للحملات الميدانية لتطعيم الأطفال ضد الشلل لاتخاذ القرار البناء على ضوء النتائج الإيجابية.. نرجو من أصحاب القرار الاطلاع واتخاذ ما يلزم لما فيه الصالح العام.

عدنان أحمد كمال/جدة - حي الصفا
*******
الصغير يرد على الوايل:
تصوير الأبناء مثل غيرهم ولماذا التشهير بعد 30 عاما
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة - الموقر -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بالإشارة إلى ما نشر في صفحة المجتمع بجريدتكم الموقرة والتي نعتبرها من أفضل صحفنا دقة وتحرياً للواقع ضمن مقابلة مع المدعو محمد الوايل اجراها زهير الغزال والتي تطرق فيها إلى نشاطاته في مجال التصوير وخاصة التصوير النسائي وتطرقه إلى أن أول تصوير للنساء كان لعائلتي وخاصة الأبناء والبنات، ونظراً لأن تصويرهم كان في استوديو نسائي وذهب الأبناء والبنات مثل غيرهم حينما طلبت الجوازات ذلك استجابة للأمر ولم نكن نعلم أن هذا الدعي ورفيقه الذي استنطقه (زهير الغزال) سيتخذاننا مثلاً بعد ما يقرب من ثلاثين عاماً، لذا أرجو التفضل بنشر هذا التعقيب وللعلم فإن أشهر مصور فنان محترم هو محمد الخليفة وهو معروف في المناسبات وله إبداعات كثيرة ربما على مستوى المملكة، أما هذا فيبدو أنه يبحث عن الشهرة على أكتاف الآخرين.
ولكم الشكر والتقدير
حمد بن عبدالله الصغير/رئيس بلدية منطقة الأحساء الأسبق
*******
أخطاء مرورية تتكرر يومياً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
من خلال مطالعتي لجريدة الجزيرة لما يُنشر ويُكتب عن المرور ومشاكله وحوادثه وفي هذه الأيام يقوم المرور كعادته بحملته تحت شعار - يكفي -.
والملاحظ أن المرور يركز على السرعة والتفحيط وهذا شيء مهم جداً؛ ولكن لا يجب إهمال بعض أنظمة المرور التي هي سبب رئيس للحوادث وتعقيباً على كلام الأخ عبدالعزيز بن محمد آل عوشن في صفحة عزيزتي الجزيرة يوم الثلاثاء 13 من ربيع الآخر 1427هـ تحت عنوان (كفى ويكفي يا مرور إهمالاً بإشارة الانعطاف).
فتعقيباً على كلام الأخ آل عوشن أقول: فعلاً هناك عدم مبالاة باستعمال الإشارة فمثلاً يلاحظ كثيراً إنسان يريد الدوران أو الاتجاه لليسار وهناك سيارة قادمة من الجهة المقابلة هذا الواقف بظنه يريد الاستمرار وفجأة أخذ الانعطاف بدون إشارة وهذا واقف ينتظره.
وملاحظة مهمة جداً تتكرر وبكثرة وخصوصاً عند ذروة بداية الصباح بداية الدراسة أو وقت خروج الطلاب من المعلوم أن المسار الأيمن لمن يريد الانعطاف لليمين فتجد البعض يقف في هذا المسار ويغلقه ويوقف السير ويعرقل الحركة حتى ولو أُزعج بالأبواق.
والبعض الآخر يتجاوز الجميع ويتجاوز خط المشاة وعندما تضيء الإشارة لا يراها إلا عندما يتحرك أحد حتى ولو كان قاطعاً للإشارة!!
يا إدارة المرور أين التوعية؟ ففي هذه الأيام ينتشر بعض أفراد المرور عند الإشارات ويقومون بتنبيه السائقين لربط حزام الأمان.
فيا ليت في مثل هذه الأيام ان يكون هناك توعية، فهذه الإشارات واللوحات الإرشادية ما وضعت عبثاً كذلك يجب أن يكون المرور حازماً وشديداً على كل مستهتر بالنظام ولا مبالي فلماذا يكون الشخص ملتزماً بالأنظمة في بعض الدول وهنا بالعكس.
وفق الله الجميع لما فيه المصلحة العامة..والسلام
عبدالعزيز محمد عبد الرحمن اليوسف
ص.ب 102210 - الرياض 11675

 


[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved