أصحاب مكاتب الاستقدام الأهلية يعبرون عن فخرهم واعتزازهم بزيارة المليك المفدى لحائل

قدم عدد من أصحاب مكاتب الاستقدام الأهلية بمنطقة حائل شكرهم العميق لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لزيارته الميمونة لمنطقة حائل معبرين عن فخرهم واعتزازهم بهذه الزيارة.
وتحدث في البداية الأستاذ عبدالإله العقيلي صاحب (مكتب العقيلي) حيث أشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار التلاحم بين القيادة والشعب خاصة، وأن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- أمد الله في عمره- قد دأب على تلمس احتياجات المواطنين عن كثب.
وأكد الأستاذ باتع بن حماد الشمري صاحب (مكتب باتع الحماد) بأن هذه الزيارة التاريخية لمنطقة حائل هي فخر لأهالي حائل جميعا، ونحن في المنطقة نعجز عن وصف فرحتنا بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وهي زيارة تحمل معها تباشير الخير لأهالي حائل الكرام.
من جانبه أوضح الأستاذ عبدالله بن صالح البليهي صاحب (مكتب البليهي) للاستقدام بأن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله- لمنطقة حائل زيارة تجسد اهتمام القيادة الرشيدة بمتطلبات المواطنين، وتلمس احتياجاتهم والعمل على رفاهية المواطن وخاصة مع مشاريع الخير التي يحملها المليك المفدى لأهالي حائل.
وأعرب الأستاذ فهد بن عبدالكريم المعجل صاحب (مكتب المعجل) عن عظيم شكره وتقديره البالغ لهذه الزيارة التاريخية من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خاصة وأنها الزيارة الأولى له -حفظه الله- لمنطقة حائل بعد توليه الحكم في البلاد، وهي تعبير صادق عن تلاحم وتكاتف القيادة والشعب، وتفقد احتياجات المنطقة والمواطنين كافة، ولا شك بأن فرحتنا كبيرة بهذه الزيارة والفرحة غمرتنا منذ سماعنا للزيارة الكريمة.
فيما أشار الأستاذ فدغم الفايد الشمري صاحب (مكتب الأسس للاستقدام) إلى أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه- زيارة تاريخية سيتذكرها أهالي حائل بمزيد من الإكبار والاجلال لهذا الملك المحبوب وملك القلوب - أطال الله في عمره وسدد خطاه- وهي مناسبة كبيرة للتعبير عن فخرنا واعتزازنا وتجديد الولاء والطاعة لهذه القيادة الرشيدة.
فيما أوضح الأستاذ عبدالله العتيق صاحب (مكتب العتيق للاستقدام) بأن هذه الزيارة تجسد كل معاني الترابط الودي والتلاحم والتكاتف بين الشعب وقيادته الرشيدة وزيارة خادم الحرمين الشريفين ما هي إلا تأكيد على هذه المعاني السامية والفريدة من نوعها والحقيقة إننا في حائل عاجزون عن التعبير عن شكرنا البالغ لمقام خادم الحرمين الشريفين على هذه الزيارة التاريخية، ولا نملك إلا الدعاء له بأن يسدد خطاه على دروب الخير.