نظرة أبوية حانية

تحتفل مدينتي الغالية (حائل) وأبناؤها هذه الأيام بمقدم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - والتي تنبثق من نظرة أبوية حانية للوقوف شخصياً على أحوال المواطنين والاطمئنان عليهم، ناهيك عن المشاريع التنموية بالمنطقة التي سيعلن المليك المفدى ولادتها وافتتاحها وهذا ليس بمستغرب على شخصية قيادية فذة كالملك عبدالله الذي عرف عنه حرصه على مصلحة شعبه وأنه يعمل ليلاً ونهاراً من أجل خدمة شعبه.. لا يكل ولا يمل في كل ما من شأنه رفعة هذا الوطن المعطاء وهو ما قد تناقله عدد من وسائل الإعلام الغربية وتم دراسته في عدد من مراكز البحوث الاجتماعية خلال دراستهم لسيرة هذا الرجل الفذ.
مرحباً بك يا خادم الحرمين بين أبنائك في ربوع حائل التي لا تسعها الفرحة وهي فرحة صغيرها وكبيرها بمقدمكم الميمون الذي مما يدلَّ على قوة التلاحم بين القيادة الحكيمة وشعبها البار.
متمنين لسموكم الكريم كل التوفيق في جولتكم هذه وعلى درب الخير والمحبة نلتقي.