- شغل ياسر القحطاني الذي خرج إلى عالم النجومية على الصعيد الدولي في كأس الخليج في الكويت عام 2002 مركزاً أساسياً في المباريات الودية التي خاضها المنتخب السعودي استعداداً لمونديال ألمانيا، وبدا اعتماد المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا عليه واضحا في مركز رأس الحربة.
ويمتاز القحطاني بحس تهديفي عال وسرعة في التمركز وإنهاء الكرة في الشباك، وأيضاً بترجمة الفرص الصعبة إلى أهداف، وتهافتت الأندية السعودية الكبيرة على ضم القحطاني من نادي القادسية، وبعد أخذ ورد ظفر الهلال بالصفقة مقابل نحو سبعة ملايين دولار (أكبر صفقة في تاريخ الكرة السعودية)، وقد يكون مونديال 2006 بوابته إلى الاحتراف الخارجي في حال ترجم إمكاناته على ارض الواقع، خصوصاً أنه أعرب عن أمله في الانتقال إلى أحد الأندية الأوروبية.
- سيكون مصير مدربي كل من منتخبي السعودية وتونس مشابها قبل المواجهة المرتقبة بينهما اليوم في ميونيخ فمدرب السعودية، البرازيلي ماركوس باكيتا، حصل على ثقة الاتحاد السعودي بتمديد عقده لعامين اضافيين.
واتخذ الاتحاد التونسي لكرة القدم قراراً مماثلاً وأعلن رئيس الاتحاد التونسي حمودة بن عمار تمديد عقد المدرب الفرنسي روجيه لومير حتى عام 2008، مع خيار البقاء حتى عام 2010 إذا أراد ذلك.
- تشهد النهائيات مشاركة 5 مدربين سبق لهم العمل في السعودية وهم لويز فيليبي سكولاري مدرب البرتغال وكارلوس البرتو باريرا مدرب منتخب بلاده والهولندي ليو بينهاكر مدرب ترينيداد وتوباغو والفرنسي هنري ميشال (مدرب ساحل العاج والالماني اوتو بفيستر (مدرب توغو).
|