- كل لاعبي المنتخبات العالمية الذين يتم استبدالهم بما فيهم رونالدو وادريانو يخرجون من منتصف الملعب حيث يسلمون على زميلهم البديل ويحيون الجماهيرإلا محمد نور الذي رفض الخروج من منتصف الملعب أثناء مباراة منتخبنا أمام أوكرانيا ورفض دعوة حسين عبدالغني له باستلام شارة القيادة وتسليمها لسامي الجابر عند دخوله وهذا التصرف غير الحسن يأتي امتداد للمستوى الفني المتواضع الذي ظهر به نور في المونديال.
- عدد من الإعلاميين السعوديين لن يحضروا مباراة الغد بين المنتخبين السعودي الإسباني لمغادرتهم ألمانيا إلى أرض الوطن خلال اليومين الماضيين بعد أن تأكد خروج المنتخب من المونديال .
- العديد من الجماهير السعودية التي حضرت مباراة منتخبنا وأوكرانيا طالبت المدرب باكيتا بإجراء تغييرات واسعة في صفوف المنتخب في المباراة الأخيرة أمام إسبانيا وتركزت مطالباتهم بضرورة إشراك محمد الدعيع في حراسة المرمى.
- احتياطات الشرطة الألمانية وتشديدها بالذات خلال المباريات التي يخوضها المنتخب الإنجليزي جعلت المشجعين الإنجليز المعروفين بالشغب والعنف بعد المباريات ينضبطون ويلتزمون بالهدوء ولم يشهد المونديال أي حالة إخلال بالأمن من قبل الهوليجانز.
- (I need ticket) عبارة يكتبها الكثير من الأجانب في ألمانيا وبعضهم عرب على لوحة كرتونية ويدورون بها مرفوعة في محطات القطارات وفي الساحات العامة وقرب المطاعم حيث يطالبون الآخرين بمساعدتهم مالياً لشراء تذكرة لحضور مباريات المونديال ربما تكون مطالبهم حقيقية وربما تكون حالة تسول استغلت إقامة المونديال لتمنح تسولها صبغة شرعية.
- مسؤولو منتخب المملكة للشباب وبالأخص فهد الحميدي بدأت الأسئلة توجه إليهم بكثرة من قبل الوفد الإعلامي المرافق عن اللاعبين الذين يضمهم منتخب الشباب ويمكن أن يمثلوا المنتخب قريباً لسد الثغرات الواضحة وبالأخص في منطقة عمق الدفاع وحراسة المرمى وطمأن الحميدي الجميع بأن منتخب الشباب يضم مواهب عديدة وفي مختلف المراكز ويستطيعون من الآن تمثيل المنتخب الأول وسيشاهدهم الجميع في النهائيات الآسيوية بعد أربعة أشهر في الهند.
- غياب أسماء إعلامية سعودية (معينة) عن حضور المونديال جعل الفندق الذي يقطنه الإعلاميون في ألمانيا يخلو تماماً من الشيشة والمعسل وهي من المرات القلائل مما جعل الإعلاميين يعيشون في أجواء نقية وصحية وخالية من التلوث والروائح غير المستحبة.
- تتميز الملاعب الألمانية أن المتفرج يشاهد الملعب واللاعبين بوضوح كبير مهما كان مقعده بعيداً أو عالياً ولا يحجب الرؤية عنه أي شيء سواء أعمدة ميكرفونات أو أعمدة كاميرات تصوير.
- بدأ أعضاء الوفد السعودي من إعلاميين وغيرهم بالسؤال عن درجة الحرارة في المملكة وذلك مع اقتراب عودتهم لأرض الوطن واستمتاعهم لأكثر من أسبوعين في ألمانيا بأجواء معتدلة لم تكن درجة الحرارة خلال النهار تتجاوز (25) درجة مئوية.
- عائلة تونسية نصبت خيمة عربية وسط شارع المطاعم في مدينة فرانكفورت تقدم خلالها الأطعمة والأكلات من مختلف الوطن العربي وبالأخص الشاروما والفلافل بالإضافة إلى الأطباق المغاربية الشهيرة مثل الكسكسي والحريرة وتشهد الخيمة التونسية إقبالاً كبيراً من العرب والأجانب على حد سواء.
|