Al Jazirah NewsPaper Sunday  12/11/2006G Issue 12463محليــاتالأحد 21 شوال 1427 هـ  12 نوفمبر2006 م   العدد  12463
رأي الجزيرة
الصفحة الرئيسية

الأولى

محليــات

الاقتصادية

الريـاضيـة

مقـالات

المجتمـع

فـن

الثقافية

دوليات

متابعة

منوعـات

نوافذ تسويقية

الرأي

عزيزتـي الجزيرة

الطبية

وطن ومواطن

وَرّاق الجزيرة

زمان الجزيرة

الأخيــرة

مستعجل
هكذا زرع عبدالله بن عبدالعزيز حبه في قلوب الناس
عبدالرحمن بن سعد السماري

** هكذا زرع قائد الأمة.. خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حبه في قلوب الآخرين.
** هكذا امتلأت قلوب الناس حباً لهذا القائد العظيم.
** ملك سعى وبكل ما يملك.. في أن يكون قريباً من شعبه..
** زار أكثر مناطق المملكة خلال بضعة أشهر.. وقابل الناس هناك.. واطمأن على أوضاعهم.. وتحاور وتشاور معهم.. وبحث مشاكلهم وقضاياهم.. ومنحهم ومنح هذه المناطق.. حزمة مشاريع ليس لها حدود.
** قبل أيام.. قالت مؤسسة النقد.. إن حجم أرصدتها قد فاقت (771) مليار ريال.
** هذه المليارات.. جمعت وحشدت وضبطت من أجل الأجيال القادمة.. من أجل الوطن.. ومستقبل الوطن..
** عبدالله بن عبدالعزيز.. سارع لصناعة الإنسان السعودي.. عندما دشن عدة جامعات ومعاهد في عدد من مناطق المملكة.
** وساهم في صنع تنمية لا تتوقف.. عندما دشن عدداً من المدن الصناعية العملاقة في عدد من مناطق المملكة.
** عبدالله بن عبدالعزيز.. تعامل مع مواطنيه بكل صراحة ووضوح وشفافية وصدق.. ابتداءً من فتح بيته ومكتبه لهم.. ومروراً بتفقده وبكل شجاعة لأحياء الفقراء بالرياض.. وانتهاءً وليس نهايةً.. بحديثه الأبوي الصادق في جيزان.. عندما قال بلغة اعتذارية صادقة (لقد تأخرت مسيرة التنمية في جيزان لظروف لم يكن لأحد يد فيها.. إلا أن دولتكم عقدت العزم على إنهاء هذا الوضع باختزال المراحل ومسابقة الزمن.. وإعطاء جيزان عناية خاصة..!! إلى آخر حديثه - حفظه الله - حول جيزان وأهالي جيزان.
** نحن كلنا كمواطنين.. صفقنا وبحرارة لهذا الحديث الأبوي الصادق.. وصفقنا لوالدنا.. وقائدنا.. وهو يقف بين أبنائه.. أبناء جيزان ويخاطبهم حديث القلب للقلب.. حديث الأب لأبنائه.
** حديث يحمل مشاعر صادقة فياضة..
** حديث يعكس شجاعة القائد في قول الحق وتحمل المسؤولية.. والتعامل بصدق ووضوح.
** إن أي متابع لمجلس عبدالله بن عبدالعزيز منذ عقود وحتى اليوم.. يشاهد وبنفسه وعن قرب.. لمحات من هذا الصدق وهذه العفوية.. وهذا الوضوح وتلك المسؤولية.
** يلاحظ.. كيف يكون هذا الإنسان العظيم.. قريباً من الناس.. كيف يتحسس آلامهم وأوجاعهم..
** كيف يسعى لتلمس مشاكلهم وهمومهم..
** كيف يعمل ويسعى ويبذل لإسعادهم.
** نحن نشاهد ملامح من هذه اللقاءات الصادقة منذ سنين.. ونرى بأعيننا.. كيف يكون مجلس عبدالله بن عبدالعزيز.. وكيف يتعامل مع الناس.
** نحن ندرك.. لماذا يحرص الناس على مجلس عبدالله بن عبدالعزيز..
** كما أننا كمواطنين.. ندرك.. ماذا يدور في مجلسه.. وكيف حُلَّت عشرات المشاكل والقضايا.. وكيف أُزيحت هموم خلال هذه الجلسة أو تلك.
** نحن نعرف.. لماذا صار اسم عبدالله بن عبدالعزيز.. ملك القلوب والملك الصالح..
** الناس.. هي التي أطلقت هذه الأسماء من واقع تعاملها.. ومن واقع معايشتها.. ومن خلال تجاربها.. ومن خلال ما تلمسه في كل يوم.
** الناس.. هي التي قالت.. ملك القلوب.. وهي التي ملأت سياراتها ومحلاتها بصور الفارس.. عبدالله بن عبدالعزيز.. وهي التي تهتف لعبدالله بن عبدالعزيز أينما حل وارتحل.
** كم من القرارات صدرت من أجل المصلحة العامة؟
** وعندما شعر عبدالله بن عبدالعزيز.. أنها تضر بعض المواطنين.. أو أن عدداً من المواطنين طلبوا من قائدهم تأجيلها أو استبدالها.. تراجع عنها بكل شجاعة ومسؤولية.
** أعطوني قائداً أو رئيساً في هذا الزمن.. عمل مثلما عمل عبدالله بن عبدالعزيز.
** والله إن تراجعه عن مثل هذه القرارات لم يزده إلا رفعةً ومكانةً وحباً.. بل هذا الذي جعله يستقر في قلوب شعبه.
** عبدالله بن عبدالعزيز.. كرس كل وقته.. من أجل الوطن والمواطن.
** عبدالله بن عبدالعزيز.. التفت إلى الوطن والمواطن.. ولم يعد له هم ولا هاجس سوى إسعاد المواطن.
** عهد.. عبدالله بن عبدالعزيز.. لم يكن فقط.. حافلاً بالمنجزات والتنمية والعطاء.. بل جاوز ذلك.. إلى لغة مشتركة مع المواطن لم يتقنها قائد آخر في هذا الزمن.. بل عجزوا عن بلوغها.
** ما قاله عبدالله بن عبدالعزيز في جيزان.. هو انعكاس صادق لما يدور في قلب هذا الرجل.. وما يحمله لكل أبنائه.. أبناء الوطن.
** عبدالله بن عبدالعزيز.. قال هذا الكلام بكل عفوية وصدق.. قاله وهو يعنيه..
** قاله.. وهو يدرك ماذا يقول.. وأعقبه على الفور ببشائر متلاحقة من المشاريع لجيزان وأبناء جيزان.
** فالمسألة.. ليست كلاماً يُقال.. بل يعضده الواقع.. ويؤيده.. هذا الإجراء العملي السريع.
** والله.. إننا.. أحببنا عبدالله بن عبدالعزيز من أعماقنا.. ونحن ندعو له في السر والعلن.
** تدعو الأمهات.. والجدات والآباء.. والأبناء.
** يدعو له.. كل مواطن.. في بلد غمره عبدالله بن عبدالعزيز بالحب.



نادي السيارات

موقع الرياضية

موقع الأقتصادية

كتاب و أقلام

كاريكاتير

مركز النتائج

المعقب الإلكتروني

| الصفحة الرئيسية|| رجوع||||حفظ|| طباعة|

توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية إلى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved