* مقرات كثير من الأندية في مختلف مناطق المملكة المختلفة بحاجة إلى وقفة من قِبل الجهات المسؤولة لإنقاذها من حالة الوهن التي تعيشه؛ فكثير منها لا يتوفر فيها شروط السلامة ناهيك عن مناسبتها لإقامة الأنشطة الرياضية.
* المدرب الوطني بندر الجعيثن جاءته الفرصة على طبق من ذهب لإظهار كفاءته وقدراته كمدرب بعد تكليفه بقيادة المنتخب الأولمبي، فهل يستثمرها وتكون نقطة تحوّل كبرى في حياته التدريبية؟ نتمنى أن ينجح الجعيثين في مهمته لينجح المنتخب الأولمبي أولاً، ثم لنكسب مدرباً وطنياً قديراً جديداً.
* اللاعب السلاوي المخضرم محسن خلف يستحق تقدير كل محبي لعبة كرة السلة في المملكة على ما قدَّمه للعبة على مدى أكثر من عشرين عاماً كلاعب ما زال يصول ويجول في الصالات ويقدِّم إبداعاته وفنونه الرائعة المؤطرة بالأخلاق العالية. ويجب أن يجد هذا اللاعب التقدير أولاً من ناديه ومن اتحاد السلة نظير جهوده التي جعلته علامة مضيئة في سماء كرة السلة السعودية.
* ما قيمة شرط وجود المخالصة المالية بين النادي واللاعب المحترف خصوصاً الأجنبي في لائحة الاحتراف إذا كان النادي يستطيع تسجيل أكثر من لاعب أجنبي في غياب وتجاهل تام لهذه المخالصة..!!؟ ذلك ما تؤكّده شكاوى اللاعبين الأجانب ضد أنديتنا في (الفيفا).
* المحاولات اليائسة لتشكيل ضغوط كبيرة على النجم ياسر القحطاني بحجة انخفاض مستواه لن يكتب لها النجاح لأن اللاعب يعرف تماماً أهداف هذه المحاولات وأغراض مروِّجيها وهو قبل ذلك يثق في نفسه وفي قدراته إضافة إلى أن مستواه لم يهبط فما زال هو ذلك النجم المتألق والمبدع والآسر بمهاراته وجمال أدائه.
* ما كشفه رئيس نادي الرائد من أن هناك منتمين للنادي يحاربونه من الداخل ويسعون لإسقاطه ووصل بهم الحال إلى مساعدة المنافسين ضد ناديهم هو أمر يندى له الجبين ويستفز كل رائدي مخلص لناديه وخصوصاً أن أحد هؤلاء المحاربين لناديهم من كان رئيساً سابقاً للنادي.
