- المخرج التلفزيوني أفسد المهرجان الكبير بسوء أدائه واختياره للقطات وزوايا الكاميرات حيث حرم المشاهد من الإبداع والإبهار الذي كان عليه الحفل وندم الكثيرون على متابعتهم المهرجان عبر الشاشة.
- ما إن يقدم النادي الكبير على خطوة جبارة تخطف الأنظار حتى يبادر أولئك الصغار إلى تلفيق أكاذيب بأن ناديهم مقبل على خطوات تفوقها مثلما حدث بعد العقد الاستثماري الكبير مع شركة الاتصالات حيث قالوا بأن ناديهم اتفق على عقد يفوقه وبعد المهرجان التاريخي لاعتزال النجم الكبير قالوا بأن نجمهم المعتزل سيقيم احتفالاً أكبر..!! ولا يعلم أولئك الصغار أنهم يسيئون لناديهم بمثل تلك التلفيقات والفبركات المخجلة.
- بعظمة لسانه قال إن مقالاته تلقى رواجاً بين نزلاء مستشفى الصحة النفسية.
- الشخصية الرياضية والاجتماعية الكبيرة أعادت ما سبق أن قالته عن أفضلية اللاعب الكبير المعتزل على زميله الذي سبقه إلى الاعتزال وهذا الرأي لتلك الشخصية له قيمته ووزنه في الوسطين الاجتماعي والرياضي.
- بعض المطبوعات التي يقوم عليها أشخاص ممتلئو الحقد والتعصب وفارغو الكفاءة تجاهلت فوز النادي الكبير في مباراته أمام الفريق الأوروبي الشهير وقدمت تغطية باردة للحدث الساخن.
- عقدة مطاردة الأضواء وملاحقة الكاميرات قادته لتجاوز الأنظمة وتحدي التعليمات دون احترام أو تقدير لها والقائمين عليها.. وهكذا يقوده تفكيره غير المنضبط إلى مزيد من السقوط .
- البطولة القارية كشفت أن المدافع وزميله المهاجم لا يمثلان أي ثقل أو أهمية على خارطة الكرة في بلادهما.
- حامل الدبلوم ما زال كما هو منذ ربع قرن حاملاً لمشعل الكذب وقائداً لقافلة التضليل وصاحب الصدارة في إيقاد نيران التعصب والفتنة.
- النجم الكبير ودع الملاعب بعد أن ملأها فناً وإبداعاً وملأ خزينته من الإنجازات الشخصية والجماعية التي يعجز لاعب قبله أو بعده على تحقيقها.
- لا يستطيعون انتقاد الحكم الذي أدار لقاء المهرجان الوداعي فمواقفه السابقة والإيجابية معهم تجعلهم يلتزمون الصمت.
- حرموا لاعبهم الدولي فرصة اللعب أمام الفريق الأوروبي الشهير بحجة الاستعداد لمواجهة الفريق الصاعد.
- أجواء الإخاء الجديدة التي أصبحت سمة للعلاقة بين الناديين الكبيرين بعد غياب الذين أفسدوها يحاولون تعكيرها بدسائسهم.
- ارتفع الجميع عن سفاسف الأمور وعن صغائرها في الاحتفال بالنجم الكبير عدا عازف السمسمية الموتور الذي واصل إساءاته بشكل يفضح مقدار الحقد الذي يعتمل في صدره والسواد الذي يملأ قلبه.
- النجم المعتزل الذي لم يقم له حفل اعتزال حتى الآن كشف أن هناك من يسيء له ممن يدعون حبه من خلال أكاذيبهم عليهم واختلاقهم للأخبار غير الصحيحة لمجرد إغاظة المنافسين وكشف النجم مقدار معاناته مع أولئك الحمقى.
- على ضفاف الساحل الغربي واصل الجار سطوته على جاره حتى وهو يلعب بالصغار والناشئين.
