طالب عدد من الكتاب بالحد من الارتفاع الجنوني للأسعار واستمرت كتاباتهم لأسابيع.. ولكن على أرض الواقع لم يحدث أي أثر لتلك الكتابات فلازالت الأسعار مرتفعة.. ولا يبدو أنها ستنخفض أبدا..
الكاتب فهد الأحمدي قال إن أقوى ورقة في اللعبة يملكها المواطن نفسه فالمواطن هو المستهلك الرئيسي للسلعة والجهة التي تملك خيار دفع أو عدم دفع النقود فحسب قوانين العرض والطلب يرتفع ثمن السلعة المرغوبة والتي تلقي طلبا أكثر في حين ينخفض ثمن السلعة الكاسدة أو التي لا تلقى طلبا كبيرا.
وطالب الأحمدي المواطنين بمقاطعة السلع الأغلى ثمنا.