أشار الكاتب عبدالله باجبير إلى أنه يعتبر القراءة طعامه اليومي، وقال: اعتدت أن أقرأ ثلاثة أو أربعة كتب في وقت واحد..
أرتاح من أحدها إلى الآخر..
وتمنى الكاتب أن تكون العلاقة بين الشباب والكتاب علاقة وثيقة ليستفيدوا وينموا قدراتهم؛ فالقراءة غذاء الروح والعقل وهي أهم من أشياء كثيرة يحاول الشباب تمضية الوقت بها.
القراءة هي الطريقة للمعرفة والتنوير..
وهي مكسب للإنسان تدله على طريق الخير والفلاح وتمده بالخبرات التي يحتاجها في مشوار الحياة الطويل.