Al Jazirah NewsPaper Sunday  03/02/2008 G Issue 12911
الأحد 26 محرم 1429   العدد  12911
بحضور الأمير عبدالله بن مساعد وخالد الكاف
موبايلي تكرم المساهمين بنجاح حفل اعتزال سامي

كتب - أحمد العجلان

كرمت شركة (موبايلي) من أسمتهم بشركاء نجاح حفل اعتزال سامي الجابر، وحضر الحفل عضو شرف نادي الهلال الأمير عبدالله بن مساعد والعضو المنتدب للشركة خالد الكاف وأمين عام نادي الهلال أحمد الخميس والمشرف على المهرجان عادل البطي، وبدأ الحفل الذي أقيم في (فندق الفورسيزن مبسطاً وجميلاً حيث أفتتح الحفل المهندس خالد الكاف بكلمة سلط من خلالها الضوء على إسهامات موبايلي في الرياضة السعودية فضلاًعن أنها تعتبر واحد من عدد كبير ممن أسهموا في نجاح المهرجان، وقدم الكاف شكره الكبير للأميرين عبدالله وعبدالرحمن بن مساعد وكذلك رئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل وجماهير الهلال.

كلمة عبدالله بن مساعد

هذا وقد ارتجل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد كلمة أثنى فيها على شركة موبايلي مشيرً إلى أنها أحدثت طفرة في عالم الأستثمار الرياضي وقال قبل موبايلي كنت رئيساً للهلال وكان أمر الاستثمار يحتاج لتعب كبير من أجل الحصول على مبالغ بسيطة ولكن بعد موبايلي بات الاستثمار الرياضي يعيش طفرة حقيقية.

التكريم

بعد كلمة الأمير عبدالله كان هناك كلمة للإعلاميين ألقاها الزميل خلف ملفي ومن ثم سلم الأمير عبدالله بن مساعد وخالد الكاف عدد من الدروع التذكارية للمكرمين بدأ من درع للأمير عبدالله تسلمه سموه من خالد الكاف ومن ثم درع للأمير عبدالرحمن أستلمة عادل البطي ومن ثم درع لعادل البطي ومن ثم درع آخر للأمير محمد بن فيصل وكذلك لأحمد الخميس الذي استلم درعه ودرع رئيس النادي، وكذلك درعا للزميل خلف ملفي، وكذلك تم الاحتفاء بعدد من الشخصيات التي شاركت بفاعلية في المهرجان من خلال تسليمهم دروع تذكارية.

* مقتطفات:

* ظهر الحفل بسيطاً وجميلاً والعيب فيه هو عدم تكريم الوسائل الإعلامية التي ساهمت في نجاح الحفل بشكل فاعل ولاسيما وأنه تم تكريم العديد من البسطاء ولكن بدا واضحا أن مسئولي موبايلي اعتادوا على ظهور الأخطاء في عملهم مؤخراً.

* الزميل محمد السقا قدم الحفل وكان مبدعا كعادته.

* تناول الجميع طعام العشاء بعد نهاية فقرات التكريم.

* حظي عبدالله الودعاني ومحمد البلوي بالعديد من الإشادات أثناء الحفل.

* إشادات واسعة تلقاها المشرف على مهرجان سامي الجابر الأستاذ عادل البطي.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد