Al Jazirah NewsPaper Wednesday  27/02/2008 G Issue 12935
الاربعاء 20 صفر 1429   العدد  12935
فواصل

* ما قاله شيخ الرياضيين عبد الرحمن بن سعيد عن مواقف أمين اتحاد الكرة السلبية والسيئة مع نادي الهلال ليس جديداً رغم خطورته فما ذلك إلا غيض من فيض. أما مسألة تواجد الأمين في منزل رئيس نادي الاتحاد بالرياض حاملاً جداول المسابقات لأخذ مرئياته حول ما يريد تأجيله أو تقديمه من مباريات لفريقه إبان مشاركته في بطولة كأس آسيا الماضية فهي أم الكوارث حقاً!

* شخص المدرب الوطني خالد القروني بعد أول تدريب للفريق الوحداوي علة الفريق وسبب هبوط مستواه وتراجعه حيث لاحظ مقدار التدخل في عمل المدرب من قبل بعض المحسوبين على الإدارة فكان أول قراراته الحازمة إيقاف هذه التدخلات.

* مضى وقت طويل على بدء الحملات الانتخابية للمرشحين لانتخابات الاتحادية الرياضية ولكن المتابع الرياضي مندهش من حالة السكون والوجوم والصمت التي تلف المرشحين..!! أين الحملات..؟ أين البرامج التعريفية بالمرشحين؟ أين إعلان البرامج الانتخابية؟ كيف ستتم العملية الانتخابية لأشخاص مجهولين ومجهولة برامجهم؟ وعلى أي أساس سوف يتم اختيار هذا المرشح أو ذاك؟

* الإشادة التي حظي بها اللاعب الدولي أحمد الموسى من قبل مدرب المنتخب أنجوس الذي وصفه بأفضل لاعب وسط سعودي يجب أن ينطلق منها اللاعب نحو تطوير مستواه والارتقاء به للأفضل وذلك لن يتحقق إلا بوعي اللاعب وحسن استثماره للحالة الفنية التي يعيشها.

* من حق الإدارة النصراوية أن تمنع أي مبادرة لتكريم لاعبيها أو مكافأتهم من أي جهة كانت ما لم يكن هناك تنسيق مع إدارة النادي فالإخلاص والنوايا الحسنة لا تكفي دائماً لتقديم عملاً جيداً فلابد من التنظيم واتباع الإجراءات السليمة والصحيحة عبر القنوات الرسمية وفي حالة الأندية تعتبر الإدارة هي القناة الرسمية الوحيدة وأي تجاهل لها يعد إخلالاً وتجاوزاً ولكن ليس من حق الإدارة إقحام الرئاسة العامة لرعاية الشباب في بياناتها!

* مبادرة الثنائي ياسر القحطاني ومحمد الشلهوب لدعم حملة (صلينا) عبر قناة المجد الفضائية لم تكن الأولى لهما ولا لزملائهما سامي الجابر ونواف التمياط وغيرهما لدعم الأعمال الخيرية والإنسانية تحية لهؤلاء الفتية الذين يقدمون أروع وأجمل الصور عن الشباب الرياضي المؤمن والمتفاعل مع قضاياه ومجتمعه.

* ما حدث من اللاعب الأهلاوي السابق عماد صديق الذي اقتحم مقر النادي وتهجم على عدد من منسوبيه ثم مغادرته متوعداً بأخذ الثأر من الذين بخسوه حقوقه يوجب على الأهلاويين الوقوف مع اللاعب ومساعدته لتجاوز أزمته فلا يكفي وصف اللاعب بالمريض النفسي لطوي صفحة هذه الحادثة.. فمن باب الوفاء لمن خدم النادي وكان يوماً من الأيام أحد أبنائه المخلصين الوقوف معه في الشدة ومساعدته ولو بالتبرع له بغض النظر إن كانت له حقوق أو لم تكن.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد