Al Jazirah NewsPaper Sunday  22/06/2008 G Issue 13051
الأحد 18 جمادىالآخرة 1429   العدد  13051
ثلاث ماركات تنضوي ضمن مجموعة سواتش السويسرية
الغزالي تفتتح معرض (تيسو - سيرتينا - ميدو 2008) في الرياض

افتتح رئيس مجلس إدارة شركة الغزالي للتجارة الشيخ محمد العلي العبداللطيف معرض ومؤتمر تيسو سيرتينا وميدو الغزالي السنوي بفندق رديسون ساس في الرياض يوم الخميس الماضي وذلك بحضور كل من السيد حازم سبيته المدير الإقليمي لشركة تيسو السويسرية، والسيد نجيب كيوان المدير الإقليمي لشركة سيرتينا، والسيد ميشيل ساتاشي المدير الإقليمي لشركة ميدو السويسرية، وعملاء شركة الغزالي للتجارة وعدد من رجال الأعمال والصحافة والإعلام، وبهذه المناسبة ألقى الشيخ محمد العلي العبداللطيف كلمة قال فيها: يسعدنا جميعاً أن نلتقي اليوم في اجتماعاتنا السنوية لماركة تيسو العريقة وسيرتينا الرائدة إضافة إلى ميدو، وهي ماركات شقيقات تنضوي ضمن مجموعة سواتش السويسرية التي تعتبر أكبر مجموعة ساعات عالمية.

وأشار الشيخ العبداللطيف إلى أن هذه الماركات أثبتت على الدوام التزامها بسياسة واقعية في الإنتاج وفي التعامل مع الأسواق العالمية، بما يضمن تحقيق المصالح المشتركة لجميع الأطراف وتقديم الموديلات الملائمة للشرائح الواسعة من المجتمع.

وأضاف: لا يخالجني أدنى شك في أن مثل هذه المعارض السنوية والاجتماعات التي نقيمها تعتبر مهمة لأنها تقوي العلاقات المتبادلة التي تعتبر ضرورية لإنجاح المصالح المشتركة لجميع الأطراف، وذلك لما تمتاز به السوق السعودية من مكانة دولية مرموقة وما تستهلكه من منتجات تفوق في نسبتها أية دولة أخرى من حيث عدد السكان، فإننا نعتقد أن تيسو وسيرتينا وميدو التزمت قوياً تجاه السوق وتجاهنا من حيث اعطائنا الأولوية في طرح وتوفير الموديلات المطلوبة لأسواقنا ولزبائننا، بالأسعار المناسبة في الوقت المناسب.

ومن جانبه أبدى الأستاذ راشد العبداللطيف الرئيس التنفيذي سعادته بنجاح مؤتمر ومعرض تيسو - سيرتينا - ميدو لعام 2008م، وقال إن الشركة بصدد تدشين سلسلة بوتيكات لماركة تيسو السويسرية وهي ضمن سياسة شركة الغزالي للتجارة بتغطية التوسعات العمرانية وتقديم كل ما يحتاجه عملاء الغزالي في بوتيكات متخصصة ليؤكد أن الغزالي لا يكتفي بمكانته الرائدة التي بدأت منذ أكثر من 50 عاماً من الإبداع والرقي في مجال الساعات الراقية في السوق السعودي بل يسعى دائماً للتطور والتجديد وتغطية التوسعات العمرانية بما يعكس إيمان الغزالي بالتطور والعمل المستمر للحفاظ على المكانة والسمعة ذائعة الصيت وثقة العملاء شركاء النجاح.

وعبر راشد العبداللطيف عن جزيل شكره وتقديره للسادة عملاء الغزالي والضيوف الكرام على تفضلهم بحضور افتتاح معرض ومؤتمر تيسو - سيرتينا - ميدو لعام 2008م.

جدير بالذكر أن مجموعة سواتش أنشئت عام 1918م في مدينة بيل بسويسرا ومنذ ذلك التاريخ تحافظ على تصاميمها الإبداعية والتقنية، وأصبحت مرادفة للإبداع والتصميم الدائم وهي اليوم تواصل إنتاج ساعات ذات قيمة عالية. وتعد ساعات سيرتينا جزءاً لا يتجزأ من مجموعة سواتش.. وسيرتينا واحدة من أهم الماركات السويسرية التي أنشئت عام 1888م وقد اكتسبت شهرة واسعة في تقديم الصناعة السويسرية الفائقة الدقة والتصميم العريق والتقنية المعروفة بنوعيتها المميزة وبسعر معقول تماماً. وتعتبر سيرتينا رائدة في صناعة الساعات الرياضية وفي شريحة الأسعار المتوسطة وجميع ساعاتها سويسرية الصنع وتمتاز بنظام الأمان المزدوج الذي يحقق مقاومة فعالة ضد الماء والصدمات. أما تيسو فلديها تاريخ طويل من الابتكار وصناعة الساعات التقليدية يزيد عن 150 عاماً، وتحتل موقعاً ريادياً في إنتاج الساعات السويسرية حول العالم. وتتمحور رسالتها حول تقديم تشكيلة واسعة متميزة بجودتها العالية تلائم أكبر شريحة من الناس بأسعار يمكن تحملها. وكضابط رسمي للوقت في بطولات العالم الخاصة بالدراجات البخارية، والهوائية، والهوكي على الجليد، والشيش، تحدد تيسو القيم الرياضية على صعيد الإنجاز والدقة إلى أقصى حدود. وانطلاقاً من موقعها في لولوكل في سويسرا، ووجودها في أكثر من 150 دولة حول العالم، انضمت تيسو إلى مجموعة سواتش، وهي أكبر مجموعة منتجة وموزعة للساعات في العالم منذ عام 1983.

أما ساعة ميدو فهي إحدى الماركات المهمة من مجموعة سواتش التي أنشئت عام 1918م في مدينة بيل بسويسرا ومنذ ذلك التاريخ تحافظ على تصاميمها الإبداعية والتقنية فهي تعني القياس، وأصبحت مرادفة للإبداع والتصميم الدائم، وهي اليوم تواصل إنتاج ساعات ذات قيمة عالية.

وتسوق شركة الغزالي للتجارة لهذه الساعات في المملكة كوكيل ذي مكانة تليق بهذه الماركة العريقة.. وتعد الغزالي من كبريات الشركات العاملة في مجال الساعات العالمية بالسوق السعودي ويمتد تاريخها إلى أكثر من 50 عاماً وتحظى بثقة عملائها بما توفره لهم من أحدث منتجات بيوتات الساعات والمجوهرات.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد