المكرم سعادة/ رئيس تحرير جريدة الجزيرة حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

أتوجه بالشكر لسعادتكم على نشر القصة كاملة والموقف الذي حصل لي مع جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله. (وهي قصة القنفذ في مقعد سيارة الملك الأمامي)

ولقد تلقيت اتصالات ورسائل من أغلب الأصدقاء تثني على حسن التصرف وعلى القصة وعلى حلم وحكمة وتواضع الملك فيصل رحمه الله.

ولكن هناك لبس وقعت فيه بدون أدنى قصد وهو أن الشيخ (فهد الغشيان) كان واجبه فتح باب سيارة الملك فيصل، والصحيح أن الشيخ فهد الغشيان كان رئيس مكتب شؤون البادية في عهد جلالة الملك فيصل. لذلك أحببت أن أشعركم للتنويه عن ذلك في مكان مناسب.

وأحب أن أتوجه لكم عن عميق شكري وتقديري لاختياركم هذا الموقع المتميز لنشر القصة تقديراً منكم لأهميتها.

تقبلوا مني وافر التحية والتقدير.