
في ليلة هادئة من عمر المهرجان استمر الحضور الجماهيري لحديقة الأمير فيصل بن بندر وفضلت العوائل قضاء الليلة سويا بالمسطحات الخضراء ومتابعة خسوف القمر، حيث توقفت جميع الفعاليات وبدا المسرح وساحة السوق الشعبي خالية على غير العادة إلا من بعض أصحاب الحرف اليدوية والأكلات الشعبية والعربات التي ظلت تقدم خدماتها للزوار.