Al Jazirah NewsPaper Friday  05/09/2008 G Issue 13126
الجمعة 05 رمضان 1429   العدد  13126
كواليس

* المعلق الكروي يتعمد المبالغة في مديح بعض اللاعبين وتشبيههم ببعض اللاعبين العالميين في محاولة منه لاستعراض معلوماته ومعرفته بأسماء اللاعبين العالميين.

***

* إبعاد هداف الدوري لغز لا يعرف حله إلا القليلون.

***

* قرار الضم كان متخذاً منذ وقت طويل ولكن تنفيذه تم تأجيله إلى حين انتهاء التصفيات الإقليمية خدمة للفريق المدلل.

***

* لازال الرئيس يواصل ممارساته التدميرية بهدف إفشال كل من بعده من أجل عودته.

***

* حتى الشهر الفضيل لم يكن لهم رادعاً عن الكذب والتضليل والافتراء على عباد الله.

***

* لن يستطيع المهاجم الهداف الذي أنقذ فريقه مؤخراً من أخذ موقعه الطبيعي والمستحق في النادي لأن كل القلوب مائلة نحو الآخر.

***

* هل تحاسب الإدارة ذلك الذي ورط النادي في اللاعب الإفريقي الذي كلف الخزينة ملايين الدولارات ثم انتقل إلى أحد الأندية العربية مجاناً لسوء مستواه؟!

***

* إعلامهم يشن هجوماً محموماً ضد النجم العربي الكبير الموجود في النادي الكبير في الوقت الذي تبحث إدارة ناديهم عن لاعب أجنبي بنفس المواصفات.. إنها الغيرة والحقد على نجاحات الآخرين.

***

* كل الظروف تهيأ للمهاجم المدلل محلياً ودولياً بهدف صنع شيء مميز منه ولكن بلا فائدة.

***

* سيقفون ضد أي مرشح لرئاسة النادي مهما كان اسمه لعل صاحبهم يعود لموقعه السابق.

***

* الهداف يعيش في أزمة نفسية بعد إبعاده الأخير من أجل تهيئة الأجواء للمهاجم ضعيف الإمكانيات.

***

* رغم إبعاده عن النادي بشكل رسمي إلا أنه يتصرف من خلف الكواليس كما لو كان الآمر الناهي وقد أدخل النادي في متاهات وأزمات صعبة جاعلاً من يظهرون في الصورة ضحايا لممارساته.

***

* لم يشارك في حملة المقاطعة ضد القناة المشفرة والتي تقودها إدارة وجماهير ناديه لأنه أوشك على توقيع عقد معها وهنا تسقط مبادئ النقد التي يتستر خلفها أمام المصلحة الشخصية.

***

* إعلان عدم الغاء عقد المدرب ليس ثقة فيه أو اطمئناناً إلى قدراته التدريبية ولكنه عناد لأولئك الذين طالبوا بتسريح المدرب بعد ثبوت فشله المبكر.

***

* تصريح نائب الرئيس الإيضاحي أقفل الطريق أمام كابتن فريق الساحل الغربي الذي أراد مساومة ناديه بإقحام اسم النادي الكبير في مفاوضاته.

***

* لن يمكث المدرب إلى ما بعد أول توقف في الدوري.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد