عندما تختنق الآهات بين الكلام
ويسطر الزمان حوادث الأحزان
فأمال غابة من أول النهار
والظلام يغيم على البلدان
فدموعنا ترتسم على أوراق الصفصاف
وندما على سنينا ضاعت لأجل قصة
عشق من نسج الخيال
ومن هنا دخلت مدرسة الحياة
وفي هذه اللحظات أعاهد الرب ألا أجعل سوى الصبر طريقا لي
وأن أتقبل الهزيمة من أوسع الأبواب
لكي يتلقاني في يوم ما النصر
عواطف الغزي