تابعت في الجزيرة أخباراً تتعلق بتنظيم بعض الدورات وإقامتها هنا وهناك وأنا أقول إن كل إنسان يريد دائماً أن يطور من ذاته ونفسه وأن يكون مستطلعاً ومتثقفاً حول كل ما يدور في مجتمعه وأن يحسن من علاقته الخاصة مع أسرته أو العامة مع مجتمعه فلذلك نحن نطالب ونريد دورات تدريبية وتعليمية ومنها دورات تعليم كيف نتعامل مع الأسرة والأبناء والأقارب والأصدقاء وتحسين العلاقات الاجتماعية ونريد أيضاً التكثيف من هذه الدورات وألا يقتصر ذلك على المدن الكبيرة فقط. نحن نريد أن يكون للمراكز والمدن الصغيرة نصيب منه.
فاطمة إبراهيم العقيلي - حوطة سدير