Al Jazirah NewsPaper Friday  22/05/2009 G Issue 13385
الجمعة 27 جمادى الأول 1430   العدد  13385
كواليس

 

* وعد السيارة الفاخرة لا يختلف عن وعد قطع أراضي المونديال.. فجميعها مصدرها بياع الكلام.

***

* يطالبون باستمرار الإدارة الحالية ليستمر وضع الرئيس الصوري والرئيس الفعلي.

***

* الثقافة البالية جعلتهم يستجيبون لمن كان يؤكد فوز فريقهم قبل المباراة بشرط أن لا يلعب الكابتن، حيث وضعوه على مقاعد الاحتياط لتطير الطيور بأرزاقها وتطير أحلامهم معها.

***

* المواجهة القادمة ستكون إما إثبات هيمنة وسطوة أو ثأر ورد اعتبار.

***

* في النهائي الكبير أكَّدوا مقولة أن لا وجود للنمور في حضرت الليوث.

***

* نتيجة النهائي الكبير المؤلمة عكست واقع معسكر الفريق ليلة المباراة والذي كانت أحواله مؤلمة.

***

* حديث المهاجم عن معاناته في ناديه والوعود الزائفة التي يتلقاها من بياع الكلام لا يمكن نفيها أو إنكارها لأن الجميع سمعها وشاهدها صوتاً وصورة.

***

* ثقافة الكراهية التي يتصفون بها تجعلهم عند المداخلات الهاتفية في البرامج ينتقون من يلقون عليهم السلام ومن لا يلقون عليهم.

***

* اللاعب العربي المصاب ما زال ينتظر حقوقه وبياع الكلام يتلاعب بمشاعره وآلامه وحقوقه.

***

* قانوني.. محلّل.. مؤرّخ.. خبير.. إلخ.. ألقاب كبرى تمنحها بعض القنوات التلفزيونية مجاناً لكل من هبَّ ودبَّ.

***

* عازف السمسمية هنأ الإعلامي الفضائي القدير بمنصبه الرفيع الجديد بطريقة فجّة فيها الكثير من الإساءة والغيرة والحسد.

***

* المدرب عرف أن مصيره معلق بيد نجم الفريق لذلك تراجع عن موقفه بإبعاد اللاعب وأعاده فوراً للتشكيلة.

***

* مسئولو النادي الكبير عليهم التنبه من التحكيم القاري الذي اتضح أنه يترصد لفريقهم ويسعى لإخراجه بأي طريقه.

***

* بياع الكلام يتحدث عن أوضاع النادي ولاعبيه الأجانب كما لو كان هو صاحب القرار دون اعتبار أو احترام للإدارة.

***

* تحركات المرشح للرئاسة وخطواته تؤكّد أنه سيسقط لا محالة لأنها عبارة عن تحركات وخطوات مليئة بالخضوع وطأطأة الرأس .

***

* لاعبو فريق الساحل الغربي احتاروا في أساليب النقد التي وجهت لهم بعد الخسارة المؤلمة والسبب أقلام هذا أحبه.. وهذا أكرهه.

***

* السيارة الفاخرة تحوّلت إلى فيلا.. والفيلا أصبحت سراباً.

***

* هاجموا اللاعب في منتدياتهم بعد أن طالب بحقوقه ووصفوه باللاعب المطرود من الجار.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد