Al Jazirah NewsPaper Wednesday  09/09/2009 G Issue 13495
الاربعاء 19 رمضان 1430   العدد  13495
السوق يواصل توهجه واستقطابه لأصناف التمور

 

في ظل الاجتهادات والأعمال الكبيرة التي يقوم بها المزارعون من خلال جلب محصول مزارعهم من التمور وبأصنافها المختلفة، إذ لا تزال (الخراف) أو كما يقول العوام الجداد في مزارع بريدة وغيرها من المزارع التي تجلب تمورها للسوق، لا يزال قائماً مادام عطاء الله ينضج نخله، فقد استمر السوق وخلال فتراته الثلاث على نشاطه المعتاد.

فهذه آلاف من السيارات تملأ ساحة السوق، وأصوات الدلالين يرن صداها في مظلة السوق، وتبرز الصفقات الكبيرة التي تعتمد أساساً على أمرين هما الاتجار بها محلياً والثاني تصديرها عالمياً.

والزائر لسوق التمور ببريدة سيلحظ وبشكل لافت وجود باقي الأصناف من التمور والتي عادة يتأخر نضجها، كما سيلاحظ توجه الناس لشرائها حرصاً منهم على جعلها في موائد إفطارهم بعد أن انتهوا من شراء تمورهم المعدة للتخزين والضمد.






 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد