Al Jazirah NewsPaper Sunday 04/10/2009 G Issue 13520
مقـالات
الأحد 15 شوال 1430   العدد 13520

هذا سؤال يستفز، لكن أرجوك أخي الكريم أن تتأنى وتتحمل طرح هذا السؤال عليك، وأن تصبر على مواجهته ومحاولة الإجابة عليه، فكم مرة سرقت هذا اليوم؟ أرجوك ألا تتعجل، وألا تضطرب ولا تغضب، فقط كل ما أرجوه منك أن تتأمل سلوكياتك التي سلكتها هذا اليوم، وأن تتعرف منها كم مرة سرقت؟، وأين؟ وما الذي سرقته؟. ...>>>...

كانت المرأة العربية قبل الإسلام امرأة عاملة فكانت إلى جانب والدها أو زوجها تزرع وتحصد وتسقي وتغزل وترعى وتتاجر، وقد استمرت في ممارسة هذه الأعمال وغيرها بعد ظهور الإسلام فقد بايع نساء المسلمين الرسول صلى الله عليه وسلم وهاجرن للحبشة ثم هاجرن معه عليه الصلاة والسلام للمدينة المنورة وشاركن في نشاط الدعوة ...>>>...

بدعوة كريمة من معالي وزير البترول والثروة المعدنية تشرفت مع عدد كبير من زملائي في الجامعات السعودية ورجال الأعمال ووجهاء المجتمع، بحضور افتتاح خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.

وفي الحقيقة فقد هالني الإمكانات الكبيرة للجامعة والتي تفوق الوصف من ...>>>...

يمكن أن نصنف الكوارث التي تعصف بالدول إلى فئتين: كوارث طبيعية، وهي كوارث تحدث دون تدخل من الإنسان، وكثير من تلك الكوارث تخلف ورآها دماراً كبيراً دون أن يكون للإنسان فيها حول ولا قوة (فيضانات، عواصف، زلازل).

في المقابل هناك كوارث يصنعها الإنسان بفعله الأحمق اللامسؤول، هذه الكوارث تتكرر ...>>>...

في العام القادم سيحتفل المسرحيون في العاصمة الرياض بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاق عروض مسرح الأمانة، هذا المشروع الثقافي والوطني الذي أنتج الكثير من الفعاليات التي استهدفت جميع شرائح المجتمع وقدمت منذ انطلاق المشروع (81) مسرحية للكبار والأطفال عرضت ما يقارب من (287) عرضا.

محققة زخما ...>>>...

إلى العالم الأول، كتب الأمير خالد الفيصل في تحفيزمهم لمسيرة التنمية، وهو يتابع عن قرب افتتاح جامعة المستقبل والحلم،ليصبح التحدي الأكثر تداولا الآن، والمثير أن هذا التوجه له بعد أصيل في تاريخنا،وهو خيار المؤسس عبدالعزيز المعلن منذ البدايات الأولى، وحين تواصل مع العالم الخارجي لم يتجه إلى دول في محيطنا ...>>>...

من القضايا اللافتة للانتباه والرامزة إلى قصور بنيوي ظلت روحه سارية في الذات الكلية أننا نمارس دائما ألوانا من قوالب الإسقاط في حالة من التقمص الأجوف الذي نمثل من خلاله دور الضحية المضطهدة التي صودرت مستحقاتها وبالتالي جرى الحد من إشعاعات عطاءاتها بينما سوانا هو الجلاد الذي لا يكف لحظة عن إلحاق الأضرار ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة