Al Jazirah NewsPaper Tuesday  11/05/2010 G Issue 13739
الثلاثاء 27 جمادى الأول 1431   العدد  13739
 
لفائض معدات شركة العريض
شركة (العقل والفوزان) تستعد لإطلاق أكبر مزاد دولي للمعدات الثقيلة

 

تستعد شركة العقل والفوزان للمزادات العلنية الدولية (عضو مجموعة أركان المعادن القابضة) لإطلاق أكبر مزاد علني دولي لفائض المعدات والسيارات لشركة محمد بن عبدالله العريض المحدودة، ابتداء من 29 مايو وحتى 3 يونيو 2010م الموافق 15-20 جمادى الآخرة 1431ه، وذلك بمدينة الرياض بحي السلي الطريق الدائري الشرقي بمخرج 18 بطريق هارون الرشيد.

وأكد الشيخ علي بن صالح الفوزان نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة العقل والفوزان على أن هذا المزاد الدولي الكبير يمثل سابقة فريدة من نوعها من حيث حجم ونوع المعروض ويتوقع له إقبال كبير، مشيرا إلى أنه يتوقع أن تصل مبيعاته إلى أكثر من 45 مليون ريال، موضحا أن المعدات المطروحة في المزاد تشتمل على كمية كبيرة من الكرينات من نوع تادانو، ليبهر، يونيك، كاتو تدانو، تادانو فون، جولد ولد، بأحمال من 5 طن حتى 300 طن، رافعات شوكية من نوع دايو - نيسان - مينتو - تي سي أم - كاتربلر بحمولة من 2.5 حتى 50 طن ورافعات تليسكوبية وسيارات من نوع إيسوزو، تويوتا، باصات نيسان، وباصات تويوتا، سطحات ماركة ماجروس وقطع غيار كرينات ورافعات.

وقال الشيخ علي الفوزان إن الاستعدادات بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها فريق تنظيم المزادات المتخصص وبفضل توجيهات سعادة رئيس مجلس الإدارة الشيخ ناصر بن علي العقل حيث تم توفير وتهيئة كافة عوامل النجاح لإخراج المزاد بالصورة اللائقة.

وأضاف الفوزان: إن هذا المزاد يعد فرصة استثمارية عظيمة لأصحاب الشركات والمؤسسات والشركات والمقاولات والإنشاءات التي تحتاج للمعدات بصورة ملحة لتنفيذ المشاريع بصورة مناسبة وفي الوقت المطلوب من كافة دول المنطقة.

وأضاف: هناك تنسيق جدي يجري بهذا الخصوص مع المدير العام التنفيذي لشركة الشيخ محمد بن عبدالله العريض الشيخ فهد بن محمد العريض الذي يبذل جهودا كبيرة في سبيل توفير كافة عوامل إنجاح المزاد.

من جانبه أشاد الشيخ فهد بن محمد العريض الدير العام التنفيذي بشركة الشيخ محمد بن عبدالله العريض بالجهود التي تبذلها شركة العقل والفوزان وفريق المزادات والشيخ علي الفوزان شخصيا في تسهيل الأمور الخاصة بذلك والخبرة الواسعة التي تتمتع بها الشركة في مجال تنظيم المزادات والتي تعود لخمسة وعشرين عاما مضت.



 


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد