Al Jazirah NewsPaper Friday  02/07/2010 G Issue 13791
الجمعة 20 رجب 1431   العدد  13791
 
كواليس

 

- ذاكرة الجماهير لا زالت تحفظ تلك المقالات التي كان يدبجها المتلون لامتداح الشخصية الشرفية الكبيرة قبل سنوات والتي يقوم بإعادة تكرار نشرها مؤخراً كصورة طبق الأصل مع تغيير الاسم فقط. إنه زمن الاسترزاق والتكسب بالقلم.

- الجمهور استقبله بعد دخوله ملعب النادي بالهتافات التي يستحقها.

- لا يستطيع ذلك النادي حفظ حقوقه القانونية لأنه يستشير في ذلك قانونيين على شاكلة (أحمد يكيكي) وأمثاله.

- أستغرب عدم توجيه الدعوة له لحضور الحفل وقال بحرقة كيف يتجاهلونني وقد شاركت معهم في حملة الشتم.

- تلك المنتديات حط الله حيلها بينها وأصبح كل منها يصف الآخر بالمستنقع.

- كانوا يعرفون بمجيئه للنادي لذلك تم تركيب استقبال يليق به.

- مقالة الصرف الصحي يا ترى أين كان صاحبها عندما كتبها..!!؟

- أقساط الشركة أنقذت بعض الصفقات ولكنها لا تستطيع أن تشمل الجميع.

- سيبقى اللاعب ينتظر نصيبه من قيمة الانتقال حتى تحل دفعة جديدة من أقساط الشركة.

- حاول المتلون أن يدغدغ مشاعر جمهور النادي العاصمي ويثير جاره ولكن ذلك الجمهور رفض محاولته على طريقة (العب غيرها).. و(بكرة تقلب علينا يا متلون).

- يعتقدون أنه حضر للنادي لمتابعة التمرين الأول بينما الحقيقة أنه حضر لأخذ (غلة) البوفيه بعد الحضور الجماهيري الكبير.

- تدخل (مطرقة الجهل) فيما لا يعنيه فجاءه الرد قوياً وموجعاً من الإعلامي الخليجي.

- أسندت له مهمة (صناعة) جدول الدوري فكيّفه حسب مصلحة الفريق الذي يديره.

- رئيس النادي دخل في معمعة المنتديات الجماهيرية عندما طلب من أحدها أن تفعّل عضويته تحت أحد الأسماء الحركية.

- سئل المدرب عن سبب تركه للفريق في منتصف الموسم فأجاب بأن الجميع سيترك!!

- خطف اللاعب جاء ليدشن مصادمات ومماحكات الموسم بين الجارين اللدودين.. والجميع بانتظار خطوة الرد من الطرف الآخر.

- المدرب الأوروبي الجديد كشف عن شخصية قوية وصارمة في أول ظهور له أثناء تدريبات الفريق فهل تستمر هذه القوة أم تنهار أمام ضغوط الموسم وضغوط الإدارة.

- لوحظ عدم دخول أي عنصر إداري إلى الملعب أثناء حديث المدرب للاعبين في دائرة المنتصف كما كان يحدث مع المدربين السابقين وهذا التحجيم للإداريين يعجل برحيله.

- إعلام النادي العاصمي لا يخرج عن سمسار ومطبل ومريض نفسي.. ثم يأتي بعد ذلك من يتحدث عن الضعف الإعلامي لناديهم!!



 


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد