Al Jazirah NewsPaper Monday  05/07/2010 G Issue 13794
الرأي
الأثنين 23 رجب 1431   العدد 13794
 

نسمع كثيراً من اللغط واللغط المضاد عن ظاهرة (الخروج عن النص) مسرحياً، بين حامد لها ومتسامح عنها أو كاره.

- الحامدون للظاهرة من نقاد المسرح يرون أن لها جوانب سوية لا تضير ولا تضر، بل قد تكون ضرورة للنص المسرحي حين يكون ما يقال أبلغ تعبيراً وأثرى إبداعاً، شريطة أن يكون القائل متمكناً من ...>>>...

هل نمت ما بعد الحداثة وترعرعت حتى نعلن موتها أو نناقش نهايتها؟ هل نودعها ونحن بالكاد لم نرها، متمثلين عبارة محمود درويش «وداعاً للذي سوف نراه!».. أو كما يقول الما بعد حداثي: أودع أمكنتي قبل أن أزورها!.....

.....فهي لم تعلن ولادتها كحالة إلا مع كتاب المفكر الفرنسي ليوتار، «حالة ما بعد الحداثة»، ...>>>...

كثرت في الآونة الأخيرة المساجلات والاختلافات، ويُعدُّ ذلك أمراً محموداً في المجتمعات التي تتطلع إلى المجد ما لم تحد من طموحها هجمات الإقصاء ونسقها التاريخي الحاد.. في كثير من الأحيان كان الحوار مبنياً على الاحترام المتبادل والرد من خلال الأساليب المتعارف عليها في عالم الثقافة والنقد، لكن في أحيان أخرى ...>>>...

تبعية إعلام الضعيف لإعلام القوي أمر مشاهد. وأمتنا؛ عرباً ومسلمين أمة ضعيفة في حين أن من لا يكنون ودا؛ بل يضمرون ويبدون عداوة، لهذه الأمة أقوياء.

لذلك لم يكن غريباً أن يبرهن إعلامنا بمختلف الوسائل على اتصافه بتلك التبعية. ومن الواضح أن هذه البرهنة منها ما هو نتيجة انخداع وانزلاق دون تأمل ...>>>...

عادة ما تكون عطل نهاية الأسبوع فرصة أمل في الخروج من منغصات عملية كثيرة، فهي بمثابة عيد أسبوعي يعيد للكادحين ترتيب أيامهم، والتقاط أنفاسهم، فالكل يَفِرُّ نحو أماكن يستشعر فيها الهدوء والسكون اللازم، بل إن هناك من يرتحل في نهايات الأسبوع بغية إنجاز شؤونه الخاصة في أماكن أخرى.

فعطلة نهاية ...>>>...

أرجو أن لا يكون هذا العنوان مجالاً للتهكم أو السخرية، خاصة وأنها قضايا باتت الآن الشغل الشاغل لكثير من الناس، وفي الأوساط الاجتماعية المتعلّمة تحديداً.

وأنا أفرّق بين التهكم والسخرية، وبين الضحك، فإذا تمكنت من إضحاك شخصٍ ما فقد حققت مغنماً، لأنك ساهمت في إسعاده، أما السخرية فشيء آخر، لأننا ...>>>...

ليس بوسع الكاتب الحريص على احترام قرائه أن يتجاهل ردودهم ووجهات نظرهم حول كتاباته، فهي تأكيد ميثاق الشرف الإعلامي والكتابي بين الطرفين، ولعلي في هذه المقالة أستطيع أن أوفي بعضا من حق القراء والقارئات، حسب جهدي وذاكرتي البشريين.

ومن أهم ما وردني من ردود قديرة: رسالة كريمة من الأديب الوجيه ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة