قال أبو عبدالرحمن: وِردي المطلق والمقيد أسقط عني كثيراً من السيئات، وولَّد لي كثيراً من الخشوع على ضعفي؛ إذْ أوشكت على الدخول في خمسة وسبعين عاماً على ضعف الجهد، وخمول الذاكرة وقوى الفكر.. وحسن الخاتمة متحقق إن شاء الله بالبشرى، وبكثرة استعاذتي من أن يقذفني ربي في النار طرفة عين، وبالإشفاق من عذاب القبر
...>>>...
|