Sunday  03/10/2010 Issue 13884

الأحد 24 شوال 1431  العدد  13884

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا     نسخة تجريبية
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

محليــات

           

ما أن (أرقبت) ذلك (المرقاب الحضاري) - الفيصلية، والتي (شبحت) من خلاله أو من خلالها - لا فرق - إلى مدينة أغادير؛ بحثاً عن ذلك الحرّ النادر سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، والذي سأسميه لاحقاً (حرّ طويق) تماماً كما يقال: حر سنجار، أو حر حوران، أو طير شلوى، أقول: ما أن نشرت القصيدة التي مطلعها:

أمس الضحى عديت بالفيصليه

واشبح بشوفي يم ديرة أغادير

وأقول يا رحمن تردّ.. ليه

النادر اللي ما حووه الصقاقير

حتى جاءت المجاراة الشعرية الأولى من الشاعر المميز والزميل العزيز مهدي العبّار العنزي، وكان يهدر بصوته الرجولي هكذا؛ فشكراً لتفاعله الشعري مقدماً، وليس هذا بغريب على أبي فارس؛ إذ يقول - لا فض فوه -:

يا مرقب المرقاب وقت ضحويه

على مهلك شوي يا لافي الخير

مقدار ما نشرب من الشاذليه

فنجال بنٍ من دلالٍ مباهير

واليا تقهوينا نسيّر سويه

يم الأمير اللي يصد الطوابير

سلمان فخر العزوة الفيصليه

أبو فهد لا عدوا أهل الوفا غير

في غيبته عن دار نجد الأبيه

يا كثر ما حنّت عليه الجماهير

سلمان واللي ترتجيه البريه

إنك ملكت قلوبنا دون توفير

خذ القلوب اللي تقدم هديه

وخذ المشاعر والنوايا مغاتير

نعم نحبك يا كبير العطيه

يا فزعة المضيوم ريف المسايير

من شعب أبو متعب سلام وتحيه

ودعوات للمعبود والي المقادير

إنه يفكك للوطن والرعيه

وتعود سالم يا عوين المقاصير

يرجونك الأيتام صبح وعشيه

يبون شوفك يا سليل المشاهير

كل الأرامل كل صاحب قضيه

لك يحترون الله يردك على خير

والمجلس اللي فيه مجد وحميه

ذولا مواريدٍ وذولا مصادير

يومك أملهم يا عريب السميه

ويومك ذراهم عن لهيب الهواجير

شعر: مهدي العبار

 

هذرلوجيا
مرقاب حضاري.. أيضاً
سليمان الفليح

أرشيف الكاتب

كتاب وأقلام

 

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا خدمات الجزيرة الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة