Tuesday  12/10/2010 Issue 13893

الثلاثاء 04 ذو القعدة 1431  العدد  13893

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

الأمير الوليد يتصدر قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيرًا لعامين متتاليين في مجلة ميدل إيست

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - الرياض

تصدر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيرًا لعام 2010م في مجلة ميدل إيست، وذلك لعامين متتاليين. ووصفت المجلة الأمير الوليد: «... نال العدد الأكبر من الأصوات في الاستفتاء الذي أجريناه. رجل الأعمال صاحب المليارات الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود هو في الوقت عينه رجل كريم له باع طويل في الأعمال الخيرية، ويتمتع بحس اجتماعي مرهف...». ويعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة تماشيًا مع التوجهات التجارية والاقتصادية؛ ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية. وبناء على ذلك تم إدراج شركة المملكة القابضة في سوق الأسهم السعودي في عام 2007م. ويملك الأمير الوليد نسبة 95 % من الشركة؛ حيث قام بتنويع محفظة استثمارات الشركة وحصصها الاستراتيجية طويلة الأمد في شركات معروفة محليًّا وعالميًّا، وفي قطاعات عديدة. وقد ساعد تفكير الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته المهمة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال على وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية، كما قامت العديد من المجلات والجهات بمنح سمو الأمير الوليد الكثير من الجوائز والألقاب تقديرا لإنجازاته على ما يزيد عن عقد من الزمان. ففي عام 2010م تم تصنيف الأمير الوليد ضمن أغنى 20 شخصية في العالم لعام 2010م حسب قائمة مجلة فوربز، وفي عام 2009م تصدر الأمير الوليد قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيرا في العالم لعام 2009م في مجلة ذي ميدل إيست، وفي عام 2009م صنف الأمير الوليد ضمن قائمة «كبار رجال الأعمال» لعام 2009م وذلك حسب تصنيف مجلة إيلان. وصُنّف الأمير الوليد الأول في قائمة «رجال المال الـ12الأكثر نفوذا في الشرق الأوسط لعام 2009م» وذلك حسب تصنيف مجلة انستيتوشينال انفيستور. وفي العام نفسه صُنّف الأمير الوليد الأول في قائمة «أغنى 50 شخصية عربية لعام 2009م» لمجلة أريبيان بيزنس، كما تصدر سموه قائمة «أغنى 50 شخصية سعودية لعام 2009» لمجلة أريبيان بيزنس . وكذلك صُنّف الأمير الوليد ضمن الـ25 في قائمة «أقوى مليارديرات بالعالم» لمجلة فوربز، كما صنف ضمن قائمة «الـ25 شخصًا الذين سيؤثرون في اقتصاد العالم» حسب المجلة الأمريكية. ويعتبر الأمير الوليد أكبر مستثمر فردي في المملكة؛ حيث قامت جريدة الجزيرة بإعلان أسماء أكثر المستثمرين الأفراد تملكا لحصص في شركات في السعودية؛ حيث يملك سموه نسبة 95 % من شركة المملكة، كما صنف الأمير الوليد أكبر مستثمر فردي في سوق الأسهم السعودية في عام 2008م، كما صنفته مجلة أريبيان بيزنس ضمن أقوى 100 شخصية عربية للعام السادس على التوالي، وفي العام نفسه صنفت مجلة انستيتيوشنال إنفيستور سموه ضمن قائمتها الأولى لأقوى الشخصيات عالميا في القطاع المصرفي، وصنفته مجلة يوروبيان بيزنس الأول في قائمة أكثر العرب ثراء في العالم، وصنفته مجلة زهرة الخليج شخصية العام الإعلامية بناء على استفتاء قامت به المجلة، وصنفته جريدة التايمز البريطانية خامسا في قائمة الـ25 شخصية الأكثر تأثيرًا في قطاع الأعمال بالشرق الأوسط، وصنفته مجلة فوربز الأمريكية الأول بقائمة أثرى 20 شخصية في الشرق الأوسط، وصنفته مجلة انستيتيوشنال إنفيستور ضمن قائمة أقوى 40 شخصية وأكثرها تأثيرًا في العالم خلال الأربعين عامًا الماضية، كما تصدر سموه قائمة مجلة ارابيان بيزنس لأغنى 50 عربيًّا، كما صنفته مجلة المال والعالم اللبنانية شخصية العام الاقتصادية عربيًّا في استفتاء 2007-2008، وصنفت مجلة فورتشون الأمريكية سمو الأمير ضمن أقوى 25 شخصية في القارة الآسيوية للعام 2005م.

وإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضًا في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة والقارات الخمس؛ فقد تُوّج الأمير الوليد بفارس العطاء خلال حفل ملتقى العطاء العربي في أبوظبي لعام 2010م، الذي أقيم في قصر الإمارات، من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، وصُنّف سموه ضمن أقوى 500 مسلم في قائمة مجلة إسلاميكا، وقد وصفت المجلة الأمير الوليد: «... هو رجل أعمال ومستثمر؛ كون ثروته من خلال الاستثمار في أسواق المال والاستثمارات العقارية. وتأتي أعماله الإنسانية لكونه ضمن أغنى الأغنياء بالعالم». ومنحت مجلة أرابيان بيزنس سمو الأمير جائزة الأعمال الخيرية الخاصة خلال احتفال المجلة بجوائز الإنجاز السعودي 2007، كما يرعى الأمير الوليد ويهتم بمد جسور الحوار بين الشرق والغرب، ويدعو إلى التسامح والتفاهم المشترك بين الحضارات تماشيًا مع مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله. وتقديرًا لذلك وضعت مجلة تايم الأمير الوليد ضمن 12 من مانحي القوة في العالم في عددها رقم 100 في عام 2007م؛ لإبرازه التاريخ والثقافة الإسلامية حول العالم.

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة