Sunday  17/10/2010 Issue 13898

الأحد 09 ذو القعدة 1431  العدد  13898

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

في دوري زين
النصر يعود للانتصارات من محطة الأهلي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التعاون يسقط الحزم.. الاتفاق يقسو على الرائد.. والفيصلي ينتصر على الفتح

استعاد النصر نغمة الفوز بعد الانتصار الثمين على الأهلي بـ 2-1، وفي الرس قاد النجم محمد الراشد فريقه التعاون للفوز على الحزم بثلاثية، وفي بريدة نجح الاتفاق في تحقيق فوز كبير على الرائد بـ 3-1، وفي الأحساء نجح الفيصلي في خطف الانتصار من أمام الفتح بـ 1-0.

النصر × الأهلي

كتب - عيسى الحكمي

صعد النصر للمركز الثاني في دوري زين للمحترفين بفوزه على الأهلي (2-1) في ختام الجولة التاسعة من البطولة ليرفع رصيده إلى 16 نقطة من 9 مباريات، بينما تلقى الأهلي الخسارة الخامسة وتجمد رصيده على 7 نقاط أبقته في المركز الثاني عشر الذي لا يليق بتاريخ الفريق العريق.

سجل أهداف النصر مهاجمه ريان بلال (11) والروماني بيتري (69) وقلص حسن الراهب النتيجة للضيوف في الدقيقة 87، المباراة أقيمت على ملعب الأمير فيصل بن فهد بحضور جماهير كبيرة قادها الحكم الفرنسي أرفي بيسيريليو الذي استبعد في الوقت الضائع عبد الرحيم الجيزاوي بعد احتجاج الأخير بطريقة غير مقبولة على الحكم الذي أبرز بطاقتين صفراء بحق الدوخي والعنزي من النصر، وشهدت المباراة في الدقيقة 74 مشاركة قائد النصر حسين عبد الغني العائد من الإصابة.

توج النصر نواياه الهجومية المبكرة لتسجيل هدف مبكر يضمن له إدارة المباراة عندما اقتنص المهاجم ريان بلال التقدم في الدقيقة 11 مستغلا الرسالة القادمة من عبد الرحمن القحطاني الذي استغل تواضع الجهة اليمنى في دفاع الأهلي وجعل منها ممر عبور لأكثر من هجمة قبل أن يرسم هدف التقدم لرأس ريان بلال الذي بدوره أكمل المهمة على يسار ياسر المسيليم.

قبل الهدف النصراوي كان القحطاني قد أطلق يسارية من خارج منطقة الجزاء حرك بها المدرجات على الرغم من سيطرة المسيليم عليها في الدقيقة الثانية، وتألق حارس الأهلي بعد ست دقائق لينهي خطورة نصراوية داخل منطقة الجزاء.

الحكم الفرنسي أورفي بيسيريلو استخدم الورقة الصفراء مبكرا بحق الدوخي الذي (عرقل) البرازيلي واندرسون في الدقيقة الرابعة.

ردة الفعل الأهلاوية على تقدم النصر جاءت بعد ثلاث دقائق من الهدف عن طريق تسديدة قوية من واندرسون اعتلت العارضة وهي الهجمة الأخطر للأهلي بعد 14 دقيقة كان فيها النصر الأكثر سيطرة وانضباطا بفضل تمكنه في وسط الملعب بوجود فيغاروا والقحطاني (هجوميا) وغالب وبيتري (دفاعيا)، بينما قام الزيلعي الذي منح الفرصة من البداية بدور (الرابط) بين العمليات الهجومية والدفاعية.

الأهلي دخل المباراة بتشكيلة هجومية جاءت على حساب التنظيم الدفاعي الذي واجه متاعب متنوعة في الشوط الأول من خلال ضغط القحطاني على كامل المر حتى اضطر ميلوفان الى استبداله في الدقيقة 32 بالمهاجم حسن الراهب الذي جاء لينضم إلى مالك معاذ وفيكتور وواندرسون في الناحية الهجومية، بينما عاد تيسير الجاسم لتغطية الجهة اليمنى وتفرغ السفري ومعتز الموسى للمهام الدفاعية من مركز المحور.

اللقطات الساخنة في هذا الشوط على الرغم من محدوديتها إلا أنها كانت توقف المدرجات، فقد أطلق القحطاني في الدقيقة 25 يسارية مرت بجانب القائم، وسدد عبده برناوي زاحفة بيمينه لم تخطئ المسيليم الذي عاد قبل ست دقائق وأنقذ عرضية من الزيلعي بينما كانت المحاولة الساخنة الثانية للأهلي في الشوط الأول من واندرسون عبر تسديدة اعتلت العارضة.

بعد الاستراحة أطلق الفريقان العنان للهجوم بينما تألق الحارسان في التصدي للمحاولات الصريحة بداية بتسديدة نصراوية من قدم فيغاروا اعتلت العارضة (46)، وكان الأهلي قريبا من التسجيل في مناسبتين لمهاجمه واندرسون الأولى حال بينها وبين دخول المرمى الحارس العنزي (49) واعتلت الثانية العارضة بقليل (55)،وبعدها بثلاث دقائق تصدى محمد عيد لعرضية من حسن الراهب كانت تستهدف زملائه المهاجمين.

النصر على الرغم من تراجعه الظاهر لم يهمل استغلال الهجمات المرتدة، وكاد ريان بلال في الدقيقة 61 يعزز هدفه بأخر وبنفس الطريقة لكن براعة المسيليم تحضر هذه المرة ومع ذلك عادت الكرة لترسم الخطورة أمام فيغاروا إلا أن الأخير أطلق الكرة للسماء، وأجرى مدرب الأهلي تبديله الثاني بإشراك الجيزاوي بدلا من فيكتور.

فرصة ريان كانت إنذارا على ما يبدو للأهلي مما هو قادم في الدقيقة 69 التي شهدت هدفا ثانيا من توقيع الروماني أفيدو بيتري الذي استغلال سوء التغطية الدفاعية في كرة ثابتة أطلقها فيغا وانتهت من قدم الأول إلى مرمى المسيليم هدفا ثانيا ألهب مدرجات النصر التي استقبلت فيما بعد أحمد عباس بدلا من إبراهيم غالب الذي شارك في صناعة الهدف الثاني، وفي الدقيقة 74 وقف المدرج النصراوي للترحيب بقائد الفريق حسين عبد الغني الذي عاد للملاعب بعد غياب لكثر من سبعة أشهر وجاء دخوله على حساب خالد زيلعي، وأجرى ميلوفان من جانبه تغييرا (ليس له عنوان) بإحلال مارسيو بدلا من مالك معاذ ليتخلى عن ثاني أوراقه الهجومية في الوقت الذي واصل النصر سيطرته وأصبح أكثر هجوما من بداية الشوط وكالعادة فتح القحطاني ممرات في الطرفين الأيمن والأيسر.

في الدقيقة 82 عادت جماهير النصر للوقوف تحية للمهاجم سعد الحارثي الذي تسلم قيادة الهجوم من ريان بلال بعد أن تألق الأخير وتوج حضوره بهدف وكاد يصيب آخر لولا براعة الحارس الأهلاوي.

الدقائق المتبقية من المباراة كانت مباراة بما حملته من إثارة عنوانها هجوم أهلاوي قرب من خلاله المتخصص حسن الراهب النتيجة بهدف في الدقيقة 87 على إثر ضربة ركنية خرج لها الراهب وغير مسارها بالكعب إلى المرمى الأصفر، وكاد نفس اللاعب يلحق بالتعادل في الدقيقة الثانية من الوقت الضائع الذي شهد فرصة نصراوية لم يلحق بها القحطاني وأخرى اهلاوية من ثابتة واندرسون، كما شهد إنذار حارس النصر بالأصفر وحالة إبعاد لعبد الرحيم الجيزاوي بعد احتجاجه بطريقة قوية على الحكم بحجة أنه لم يوقف تبديد لاعبي النصر للوقت ويبدو أن تلك الحادثة جرت مسوؤلي الأهلي بعد المباراة للاحتجاج بقوة على الحكم.

من المباراة

- لأول مرة يضع المدرب النصراوي زينجا تشكيلة مقنعة ويتعامل بحكمة مع مجريات المباراة فكان النصر لفريقه في الوقت المناسب.

- الأهلي دفع ثمن اندفاعه بتشكيلة هجومية غير مقننة وعندما حاول المدرب التصحيح كانت النتيجة قد ذهبت.

- الحارسان العنزي والمسيليم حالا دون تسجيل رقم تهديفي كبير في المباراة.

- كالعادة القحطاني قاد النصر للفوز.

- بلغ عدد الحضور الجماهيري في مباراة فريقي النصر والأهلي 7.255 مشجعا.

التعاون × الحزم

الرس - يوسف الضويان

كسب التعاون مضيفه الحزم بثلاثة أهداف دون مقابل في المباراة التي جمعت الفريقين مساء الأمس على ملعب الحزم بالرس، سجل للتعاون أحمد الراشد د (7)، وسعيد الحربي خطأ في مرماه د (41)، ومنصور روبيش د (73).

وبذلك يرفع التعاون رصيده لعشر نقاط ويبقى الحزم في مؤخرة الترتيب بثلاث نقاط.

انحصر اللعب في الشوط الأول في وسط الميدان وسط أفضلية نسبية للتعاون وتحصل التعاون على خطأ على مقربة من مشارف منطقة الحزم نفذها سعود الخيبري لتصل كرته لأحمد الراشد الذي لم يتوان في إيداعها في زاوية المرمى كهدف أول للتعاون ( 7 ). بعد الهدف استمرت السيطرة التعاونية ووضحت رغبته في تعزيز النتيجة وكان التسديد من خارج المنطقة أحد أساليبهم المتنوعة في الوصول لمرمى سعيد الحربي. وكان الوصول الأول للحزم للمرمى التعاوني عن طريق تسديدة من خارج المنطقة لفؤاد المطيري أمسك بها حارس التعاون فهد الثنيان، وقبل نهاية الشوط بأربع دقائق تحصل بدر الخميس على خطأ من الجهة اليسرى نفذه أحمد الحربي لم يحسن سعيد الحربي التعامل معها ليودعها بالخطأ في مرماه هدفا ثانيا للتعاون.

صعب الحزم مهمته في الشوط الثاني بعد طرد مدافعه حمد العيسي بسبب تعمده ضرب المهاجم بدر الخميس، وظل الحزم فاقدا هويته حتى بعد أن رمي مدربه التونسي لطفي رحيم بكل أوراقه الرابحة بزج صفوان المولد وبدر الخراشي محل محمد روبيز ومحمد العنبر، وشابه الشوط الثاني في مجمله شوط المباراة الأول، حيث دانت السيطرة للتعاون باستثناء بعض فتراته حتى تحصل لاعبه بدر الخميس على كرة انطلق بها من منتصف الملعب قبل أن يوصلها لزميلة منصور روبيش بطريقة ماكرة من فوق حارس المرمى، عالجها الأخير داخل الشباك الحزماوية كهدف ثالث في الدقيقة (73)، استمر بعدها اللعب سجالاً دون أية خطورة لينتهي اللقاء بثلاثية تعاونية نظيفة.

الرائد × الاتفاق

بريدة - صالح الغفيص

ألحق الفريق الكروي الأول بنادي الاتفاق خسارة قاسية بنظيره ومضيفه فريق الرائد قوامها ثلاثة أهداف دون رد في اللقاء الذي جرى بينهما ليلة البارحة على أرض ملعب مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية ببريدة ضمن إطار مباريات الجولة التاسعة من منافسات دوري «زين» السعودي للمحترفين. سجل للاتفاق يوسف السالم في الدقيقتين «46، 66» وصالح شير في الدقيقة «61».

جاءت البداية قوية وهجومية لا سيما من صاحب الضيافة الذي تخلى مدربه عن أسلوبه المعتاد بالاعتماد على مهاجم واحد، حيث زج بمازن الفرج وأحمد الزعاق ولاحت للفريق عدد من الفرص المواتية للتسجيل كانت أولاها للفرج الذي واجه الحارس وأهدر الكرة بفلسفته الزائدة وعدم التعامل معها بالشكل المطلوب.

في وقت لم يستسلم لاعبو الفريق الاتفاقي بل كان لديهم الرغبة والطموح بالبحث الجاد عن هدف السبق بعد أن عادوا لأجواء المباراة بعد مرور ربع ساعة وزعوا ألعابهم على المرمى الرائدي، إلا أن محاولاتهم كانت تصطدم بتماسك الرائد في المناطق الخلفية وإبطال مفعول تلك المحاولات قبل أن ينقذ خوجلي كرتين خطرتين كانت الأولى من أمام السالم.. بعدها نفذ تشارلز خطأ للرائد اعتلت العارضة لتتوالى الهجمات الرائدية إلا أنها كانت تحتاج إلى لاعب يمتلك حساً تهديفياً عالياً لاسيما بعد أن أوعز مدرب الفريق للزعاق بالتخلي عن مكانه والعودة لمساندة خط المنتصف والإبقاء على المتواضع مازن الفرج وحيداً في المقدمة الذي أهدر فرصة أخرى عندما جهز صلاح الدين عقال كرة على طبق من ذهب أمامه على خط الستة ياردات إلا أنه لم يحسن التعامل معها ويصوبها بكل رعونة خارج المرمى لينتهي الشوط بالتعادل السلبي دون أهداف.

مع مطلع الشوط الثاني فاجأ فريق الاتفاق مضيفه الرائد بتسجيل هدف السبق عندما استثمر يوسف السالم في أول دقيقة عكسية زميله راشد الرهيب ليغمزها برأسه عانقت الشباك هدفا اتفاقياً أول وكاد الخير أن يعدل الكفة بعدها بعشر دقائق إلا أن السبيعي استطاع أن يبعد الكرة بصعوبة.. قبل أن يزج مدرب الرائد بأقدار بدلا للزعاق الذي كان أنشط وأكثر فاعلية من الفرج على الرغم من المحاولات الرائدية الهجومية إلا أن ذلك لم يمنع الاتفاق من البحث عن تعزيز التقدم إذ ظهر أكثر رغبة حتى حقق ما أراد في الدقيقة (61) بعد أن وصلت كرة لصالح بشير على رأس الـ18 سددها قوية سكنت شباك خوجلي.. بعدها رمى الرائد بورقة هجومية ثانية عندما أشكر موسى الشمري على حساب ظهير الجنب الأيمن عبدالسلام الشريف قبل أن تصطدم كرة أقدار بالقائم إلا أن الرد الاتفاقي كان سريعاً بعدما تلقى السالم تمريرة عند الدقيقة (66) لم يجد مضايقة أو تغطية وضعها بارتياح كهدف ثالث.. فيما فاجأ القائم مناب خولي وتصدى لتصويبة من قدم حمد الحمد كاد أن يعمق بها الجراح الرائدية..

الفريق الرائدي سلم لاعبوه بالأمر ولم يقدم ما يوحي برغبتهم في التسجيل باستثناء بعض المحاولات الخجولة في الوقت لاذي عاد الضيوف للحفاظ على مرماهم مع شن عدد من الهجمات المرتدة السريعة على الرغم من ندرتها إلا أنها حملت طابع الجدية والرغبة لينتهي اللقاء بفوز اتفاقي مستحق بثلاثة أهداف دون مقابل.

من اللقاء

- بلغ عدد الحضور الجماهيري للمبارة (7078) مشجعاً.

- كان خروج بعضهم من الملعب سريعاً بعد تسجيل الفريق الاتفاقي هدفه الثالث امتعاضاً على مستوى الرائد المتدني.

- الفرص المتعددة المواتية للتسجيل لا سيما في الشوط الأول أجبرت الجماهير الرائدية للمطالبة باشراك المهاجم الشباب موسى الشمري.

- غضب جماهيري وامتعاض شديد من أنصار الرائد على اختيارات مدرب فريقهم للعناصر والتخبط في التبديلات وجعلته المسؤول الأول عن الخسارة.

- واصلت رابطة المشجعين الرائدية أهازيجها طويلاً عقب نهابة المباراة لحجب أصوات الجماهير الغاضبة التي أمطرت وابلاً من صيحات الشجب والاستنكار على المستويات المتدنية للاعبي الفريق.

الفتح × الفيصلي

الأحساء - صادق الحرز

واصل فريق الفتح الكروي خسائره في دوري زين السعودي للمحترفين عندما خسر رابع لقاءاته في الدوري حتى الآن في المباراة التي جمعته بفريق الفيصلي على أرض ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي الرياضية بالأحساء في تاسع أسابيع الدوري بعد مباراة أقل من المتوسط في شوطها الأول وسيطرة فتحاوية على مجريات الشوط الثاني، لكن الفيصلي المنظم استغل ضربة حرة مباشرة لصالحه ليسجل السنغالي المحترف في صفوفه بابا ديوب هدف فريقه الوحيد.

لم يظهر الفريقان بالمستوى المطلوب نظراً للحذر الذي دخل به الفريقان اللقاء، إضافة إلى تكثيف منطق الوسط مما تسبب بانحصار اللعب وسط الملعب ولم تكن هناك فرص حقيقية للفريقين حتى منتصف هذا الشوط لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.

استهل فريق الفتح الشوط الثاني بهجوم ضاغط على مرمى الفيصلي بغية تسجيل هدف مبكر قابله دفاع منظم من قبل الفيصلي، وكانت أبرز الفرص الفتحاوية في الدقيقة 60 عندما نفذ أحمد كانو ضربة ركنية مباشرة في المرمى تصدى لها الحارس لتعود مجدداً داخل منطقة الجزاء لتحدث دربكة وخطورة على مرمى الفيصلي تنتهي إلى إعلان الحكم العريني عن إيقاف اللعب ولعب الكرة إسقاط داخل منطقة الجزاء لتثير علامة استفهام كبيرة. وعلى عكس مجريات هذا الشوط والسيطرة الفتحاوية يحصل الفيصلي على ضربة حرة مباشرة على جانب منطقة الجزاء في الدقيقة 82 نفذها وائل عياد داخل منطقة الجزاء لعبها ربيع الموسى بذكاء بكعبه باتجاه المرمى أكملها السنغالي بابا ديوب في المرمى كهدف أول للفيصلي، حاول بعدها لاعبو الفتح تدارك الوضع وطالبوا بضربة جزاء في الدقيقة 89 نتيجة احتكاك بين مدافع الفيصلي إبراهيم مدخلي ومهاجم الفتح حمدان الحمدان ولكن الحكم يشير باستمرار اللعب لينتهي اللقاء بفوز الفيصلي بهدف دون مقابل.. وبهذه النتيجة يرتفع رصيد الفيصلي إلى 12 نقطة في المركز السادس ويبقى الفتح على نقاطه الخمس في المركز الثالث عشر في سلم الترتيب.

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة