Friday  29/10/2010 Issue 13910

الجمعة 21 ذو القعدة 1431  العدد  13910

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الثقافية

 

دوريات

 

رجوع

 

الهلال.. وملف عن دار الكتب :خصصت مجلة الهلال الثقافية عدداً من صفحاتها للحديث عن دار الكتب المصرية.. وقالت إنها واحدة من أكبر وأعرق المكتبات على مستوى التراث الإنساني.

وذكرت أنه يجري الإعداد للاحتفال بمرور 140 سنة على إنشاء دار الكتب بإقامة مؤتمر دولي تحت عنوان (دار الكتب 140 عاماً من التنوير).

وأكد د. صابر عرب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لدار الكتب بأن شهر نوفمبر سوف يشهد الاحتفال وسوف يشارك فيه العديد من العلماء والباحثين من أرجاء المعمورة.

وتضمن العدد الجديد من مجلة الهلال على قصة للكاتب ليونارد فرانك قام بترجمتها إلى العربية عبدالقادر حميدة والقصة بعنوان (نريد السلام).

وكتب الأستاذ فراس محمد عن الأوزان الخليلية وحضورها في شعر محمود درويش.

المجلة العربية.. والدراما

ناقشت «المجلة العربية» في عددها الجديد «الدراما السعودية» وخصصت عدداً من صفحاتها لنشر آراء مختلفة حول الدراما وقالت: ما زال مفهوم الدراما المحلية مصطلحاً عائماً بين الفنانيين والمنتنجين وشريحة واسعة من المجتمع فالدراما كمفهوم فني وثقافي تحتاج إلى إيجاد صيغة مشتركة تجمع الكتاب والفنانين وتنسجم مع مفاهيم وتقاليد المجتمع المحافظ حتى لا تكون هناك حالة من الصدامية بين المفهومين.

وأكد عدد من المشاركين في القضية أن على منتجي الأعمال الكوميدية أن يراجعوا أنفسهم فهي رسالة فيها هدف وفكر وليست للهزل.

ونشرت المجلة العربية قصيدة بعنوان الحنين إلى الريف للشاعر جاك صبري شماسي يقول فيها:

أتوق إليك يحملني انتشاء

ويصدح في مواويلي الغناء

وافترش الطبيعة في انشراح

وبوح الوجد يغريه انتماء

ويسري الدفء بالتحنان شوقا

إلى أهل وقد ماج اللقاء

وساقية تدندن في حبور

وأفنان يلاعبها الهواء

وما أحلى الغروب إذا تبدى

وهُدب الأفق كحله السناء

وكتب سعد البواردي مقالاً قال فيه:

في سباق محموم للدخول إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية قدمنا أكبر شيكولاته وأكبر منسف بينما قدم غيرنا أكبر مشروع تنموي وأكبر ابتكار علمي غير مسبوق.

وكتب أحمد الدمناتي باب «حتى نلتقي» وقال: لكي تكون شاعراً مجنوناً عليك أن تزور البحر لحظة الغروب خمس مرات متتاليات وأنت صائم بدون عطور مستوردة ولا نظارات طبية.

أن نحب امرأة تشبه الريح في إعصارها الأسطورة والعجائبي وتكتب قصيدة بحجم الخسارة تشبه طفولتك المنسية في دهاليز الكتب المدرسية القديمة.

الدوحة.. والأدب الضاحك

تضمن العدد الجديد من مجلة الدوحة ملفاً عن الأدب الضاحك وقالت: الأدب الضاحك فرع من فروع الأدب وكان للعرب شخصياتهم الفكاهية التي تركت ميراثاً كبيراً من الفكاهة.

وقال الكاتب جورج جرداق: السخرية التي اعتمدتها صارت نمطاً كتابياً وهي تمنحني هوية كتابة النقد واحتراف النكتة الذكية.

وأشار الكاتب صقر أبو فخر من فلسطين إلى الحالة الثقافية في العالم العربي اليوم وقال:

تبدو كأنها كفت عن الإبداع والتجدد وتخلت عن الجدة والطرافة والتجريب التي اتسمت بها عقود الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن العشرين.

وأكد أن مظاهر الاضطراب في ثقافتنا حدة الوجوم الذي يغطي المنطقة والذي نتج عنه غياب المجلات الساخرة.

ونشرت مجلة «الدوحة» خبراً عن صدور كتاب (اقلب الصفحة يا فتى) الذي أصدرته لجنة جبران خليل جبران.. والكتاب تضمن مجموعة من المخطوطات التي كتبها جبران خليل جبران ولم تنشر سابقاً، ويتألف الكتاب من مجموعتين إحداهما كانت موجودة في متحفه في بشري اللبنانية والأخرى عثر عليها في أكثر من مركز ثقافي بالولايات المتحدة.

وفي جزء من الكتاب يقول جبران خليل جبران:

«كنت في شبابي أكره من الفصول الشتاء لأنه يسلب الحقول بهجتها ويجرد الغابات من أثوابها الباهرة ويوقفها عارية أمام العواصف والأنواء. أما اليوم فصرت أعرف أن الشتاء ولادة جديدة وأن الأرياح تمزق ما يلي من أثواب الأشجار لتلبسها حلة جديدة.

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة