Tuesday  16/11/2010 Issue 13928

الثلاثاء 10 ذو الحجة 1431  العدد  13928

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

الطلاب المبتعثون ببولندا لـ»الجزيرة»:
مكارم خادم الحرمين الشريفين شملت القاصي والداني

رجوع

 

بولندا - عبدالله أباالجيش

عبر عدد من الطلبة المبتعثين ببولندا عن حبهم وتقديرهم وولائهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- سائلين الله أن يمن عليه بعاجل الشفاء إثر الوعكة الصحية التي ألمت به مؤخراً، وقالوا في تصريحات خاصة لـ(الجزيرة): لخادم الحرمين الشريفين مكارم ومآثر جليلة لا تعد ولا تحصى ومن أبرزها برنامجه -حفظه الله- للابتعاث الخارجي الذي يرعى أكثر من مائة ألف طالب وطالبة في أنحاء المعمورة لكي يعودوا لخدمة مليكهم ووطنهم. ففي البداية دعا الطالب أسامة حمظي الله أن يلبس خادم الحرمين الشريفين ملبوس الصحة والعافية وأن يجعلها آخر آلامه جزاء ما قدمه ويقدمه لشعبه وأمته وأن يمتعنا برؤيته في صلاة عيد الأضحى المبارك كما عهدناه كل عام. أما الطالب محمد المعلم فسأل المولى عز وجل أن يشفي الملك عبدالله وأن يمد في عمره وعصره الذهبي الذي فيه أنشئت الجامعات العديدة وفتحت أبواب الابتعاث على مصراعيها ودخلت المملكة إلى عضوية العديد من المنظمات العالمية كمنظمة التجارة العالمية وعضوية الدول العشرين وأن جميع هذه الإنجازات تتجسد بشخص عبدالله بن عبدالعزيز القائد الإنسان. وأما الطالب محمد الغامدي فقد تحدث قائلاً: إنني فداء لك يا خادم الحرمين الشريفين ويا خادم ضيوف الرحمن وأسأل الله بأسمائه العلا في هذه الأيام الفضيلة أيام عشر ذي الحجة أن تقوم بالصحة والعافية فقد بنيت لنا حضارة وسمعة نزهو بها في بلدان ابتعاثنا فها أنا ذا في بولندا التي إذا قلت إنني سعودي رجعت بهم ذاكرتهم إلى مكرمتك في علاج التوأمين السياميين البولنديين فنظروا إليّ مبتسمين شاكرين فلله درك يا أبا متعب. أما الطالب مشاري ظافر فبين أن للملك عبدالله فضلاً وإحساناً كبيرين ليس على الجيل الحالي بل على الأجيال القادمة كذلك فإن نتائج الابتعاث سوف يكون لها أثر في تنمية المملكة في العقود القادمة لأن أساس التنمية وضع في عهده -حفظه الله- والفرع تبعا لأساسه وها هو يمنع استخراج النفط والثروة المعدنية قائلاً (لدينا خير الآن ولله الحمد فاجعلوا ما في الأرض للأجيال القادمة)، فأي قائد كالملك عبدالله ينظر إلى ما بعد مئات السنين وأقل ما أستطيع أن أقول الآن هو عيد مبارك يا أبونا كلنا وإن شاء الله ما فيك إلا العافية وتقوم بالصحة والسلامة. والطالب ياسر المالكي قال إنه لا يستطيع أن يعبر عن حزنه العميق بهذا الخبر ولكن أمله ورجاؤه كبير بالله عز وجل ثم بأفعال خادم الحرمين الشريفين الجليلة التي أسال الله له بها الشفاء فخيره عم القاصي والداني فلك أيها الوالد الكريم أحر القبلات على رأسك من ابن يتمنى أنها كانت به لا بك. وأما الطالب ماجد عبدالله فدعا الله أن يشفي والدنا وقائدنا عبدالله بن عبدالعزيز وأن يجعل ما به مثوبة عند الله عز وجل وأن يجعل ما يقدمه في هذه الأيام المباركة لضيوف الرحمن في ميزان حسناته ويطيل في عمره فخادم الحرمين الشريفين جعل للمملكة احتراماً في جميع أنحاء العالم وهذا ما أكدته مجلة فوربس مؤخراً بحصول خادم الحرمين الشريفين على الترتيب الثالث من ضمن قائمة ظلت خالية للعديد من الأعوام من قائد عربي أو مسلم فإذا بها تجد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مؤكداً أن فرحة العيد لن تتم إلا بشفائه حفظه الله.

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة