Wednesday  24/11/2010 Issue 13936

الاربعاء 18 ذو الحجة 1431  العدد  13936

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

منتدى أعمال معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يطلق الدورة الرابعة لمسابقة أفضل خطة عمل عربية

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلق منتدى أعمال معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، بالتعاون مع شركة عبد اللطيف الجميل الرائدة في توفير الدعم لبرامج المسؤولية الاجتماعية للشركات، الدورة الرابعة من مسابقة أفضل خطة عمل عربية، وذلك بعد النجاح الكبير الذي شهده هذا المشروع الذي يرمي إلى بث ديناميكية في اقتصادات الدول العربية من خلال تشجيع أصحاب الأفكار المبتكرة على تأسيس شركاتهم الخاصة، تمهيدا لجعلهم نموذجا ملهما للآخرين.

وفيما أعلنت المسابقة في احتفال كبير أقيم في حديقة الملك حسين للأعمال في عمان، في حضور سمو الأميرة سمية بنت الحسن، سيقام الاحتفال الختامي في تونس في 17 يونيو 2011، لإعلان النتائج حيث سيكافأ الفائز بالمرتبة الأولى بخمسين ألف دولار، فيما ينال من يحل في المرتبة الثانية عشرة آلاف دولار، وخمسة آلاف دولار لصاحب المرتبة الثالثة. وبهذه المناسبة، حثت رئيسة منتدى «MIT» في المنطقة العربية السيدة هالة فاضل جميع المرشحين المهتمين من كل أنحاء العالم العربي إلى تقديم طلباتهم. ومما قالته: «بدأت المسابقة على نحو متواضع، إنما تطوّرت بشكل متسارع حتى باتت ظاهرة تماما كما توقعنا. وهذا الأمر يمكن لمسه بوضوح من خلال النجاح الذي يحققه أصحاب المشاريع في كل أنحاء المنطقة. فانطلاق الدورة الرابعة اليوم، مبني على نجاحات الدورات السابقة التي لا مثيل لها». يشار إلى أن مسابقة «MIT» لخطة الأعمال العربية قد صمّمت على غرار مسابقة «MIT 100k» ومقرّها كلية «MIT» للعلوم الإدارية في بوسطن.

ونوه أحد الفائزين في الدورات السابقة بالبرنامج معتبرا أنه «المكان الأمثل الذي قد يقصده المرء للتعبير عن أفكاره حتى وإن لم يحالفه الحظ بالفوز». وقال إن المسابقة «أشبه بواحة لتطبيق المعارف واكتساب الخبرات في آن واحد. فالبرنامج يتحلّى فعلا بالاحتراف والمهنية كما يحمي خصوصية خطة أعمالك».

وقال المتحدث الرئيسي في الاحتفال السيد فادي غندور وهو مؤسس شركة «أرامكس» ورئيسها التنفيذي: «تتمثل رؤيتنا في المنطقة في توفير المناخ الملائم لدعم أصحاب المشاريع في المنطقة مما يؤهلهم للنجاح، ويمكنهم من المساهمة بفاعلية في خلق اقتصادات مبنية على المعرفة والإبداع، وبناء مجتمعات مسؤولة».

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة