ضيف البرنامج الخليجي كشف ذلك الذي مرر رسالة sms التي تضمنت إساءة لمنتخب بلاده.

* المذيع التلفزيوني المحلي ظهر أثناء مداخلته الهاتفية مع البرنامج الرياضي الخليجي كدمية تم تخزين الكلام في رأسه ثم تم تشغليه ليعيد ما تم تخزينه.

لم يجد وسيلة أو قناة يظهر فيها إلا قناة الطرب لأنها تتناسب مع مواهبه.

حتى ذلك اللاعب الذي في عمر أحفاده لم يسلم من تعصبه وحقده.

جعلوا من أنفسهم مطية لذلك البرنامج ومن يقفون خلفه للإساءة إلى بلادهم وللآخرين مقابل حفنة دراهم.

اللاعب السابق ليس بحاجة إلى برنامج رياضي يتحدث من خلاله ولكنه بحاجة إلى طبيب نفسي يعالج معاناته من العقد التي دمرته وجعلته إنسانا غير مرغوب فيه حتى من أقرب المقربين له.

ظهور اللاعب المعتزل كمحلل في تلك القناة مجاملة مفضوحة فالمسكين لا يستطيع تركيب جملة واحدة صحيحة وسليمة إضافة إلى أن رؤيته الفنية سطحية جدا وقد فقدت تلك القناة شريحة كبرى من مشاهديها بسبب تلك المجاملة.

إذا أردنا أن نعرف من الذي مرر رسالة sms للاعب الخليجي السابق علينا أن نعرف من الذي شارك في مباراة اعتزاله.

لا يستحي من عمره الذي قارب العقد الثامن وهو يطرح تلك الآراء التي يخجل منها المراهقون وذلك ليس غريبا عليه وهو الذي أفنى عمره في نشر التعصب.

بسبب الدراهم هاجموا منتخب بلادهم رغم أنه رديف وتفوق على من هم أكبر خبرة منه وامتدحوا منتخب القناة التي يظهرون بها.

يتعاملون مع المدرب بحسب تاريخه السابق كمدرب للفريق الكبير لذلك يهاجمونه على طول الخط.

عجزهم عن إيجاد أفكار لأعمدتهم جعلهم يلجأون لزوايا الصحيفة الكبيرة لسرقة الأفكار منها وتناولها في زواياهم المفلسة.

يستغل ظهوره الإعلامي لامتداح الشخصيات وتوزيع المجاملات بشكل ممجوج مما جعل أحاديثه لا تحمل قيمة أو قبول لدى المتابعين.

ذلك المسكين جاء ظهوره المتكرر في القناة الخليجية مع مجموعة من الإعلاميين محرجا له للغاية بسبب تناقضاته وعدم قدرته على مجاراة الآخرين في طرحهم المهني والموضوعي.

المسئول التلفزيوني السابق أقحم المذيع المحلي في قضية أكبر منه وأجبره على إجراء مداخله أحرجته كثيرا.

ما يفعله اللاعب الحالي من تكبر وطاؤوسية في ناديه والمنتخب هو تكرار لما كان يفعله اللاعب السابق الذي تم شطبه بعد أول دورة.

فضيحة اتحاد اللعبة الفردية في المحفل القاري كشفت المزيد من التجاوزات والممارسات الخاطئة في ذلك الاتحاد مما يوجب التحقيق والمحاسبة.

المشاهدون يتمنون أن يتخلى ذلك المذيع عن النعومة الظاهرة في شكله وحركاته وصوته ليكون أكثر قبولا وليحقق النجاح الذي يسعى إليه.