Tuesday  28/12/2010

الثلاثاء 12 ,شعبان 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

شيء من
محمد بن عبد اللطيف ال الشيخ*

صديقي متكلس بامتياز؛ وحسب معاييره فالعالم، كل العالم، غربه وشرقه، جنوبه وشماله، حتى من يقطن في الأسكيمو، يخاف منه ومن ثقافته (المتفوقة)، ويخشى أن (يصحوا) المارد المسلم من سباته، فيُحيل نعيم الغرب إلى جحيم، بعد أن ...>>>...

باتجاه الأبيض
سعد الدوسري*

حذَّر سماحة المفتي الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، أجهزة التحقيق من انتزاع اعترافات المتهمين بالقوة، ونبههم إلى ضرورة توخي العدل في التعامل معهم وعدم إهانتهم وإذلالهم، سواءً كان التحقيق في مخالفة حقوقية أو في مخالفة مرورية. ...>>>...

حوار حضاري
د.ثريا العريض*

في أسطورة سندريلا «بنت الرماد»، الفتاة تكافح بؤس واقعها باللجوء إلى حلم بهجة افتراضية مدعومة بتخطيط جنية طيبة قادرة على تطويع واقع القرع والفئران، لتخلق بالإيهام مظهر الترف الذي يليق بأميرة مستقبلية في مشروع «عرس» ...>>>...

مسؤولية
ناهد سعيد باشطح*

فاصلة: (لا يعدم القبعات صاحب الرأس الجيد) - حكمة صينية - ليس من السهل أن تلتقي دوماً بشخصيات إبداعية مميزة لكن من محاسن الغربة أن تمنحك الفرصة لتلتقي بأناس منحهم الله طاقة من العطاء والمحبة ينشرونها أينما كانوا. ...>>>...

نزهات
يوسف المحيميد*

لم أكن أريد طرق الموضوع من جديد لو لم أتلقَّ توضيحًا هاتفيًا وعبر الفاكس من مساعد المدير العام لشؤون تعليم البنين بحائل، وهو أمر جدير بالكشف والاعتذار عما ورد في مقالي قبل أمس، وفي الوقت ذاته يثير سؤالاً مهمًا يمكن ...>>>...

لما هو آت
د. خيرية ابراهيم السقاف*

حين أجد مناسبة للحديث فيها عن إدارة سلمان بن عبدالعزيز، أي عن شخصية الإداري فيه، لا أتردد أبداً عن الشهادة له، بأنه رجل الإدارة من الطراز الأول، بعيداً كل البُعد عن المجاملة، فهو لا يحبها، وأنا لا أزجيها، إذ لا ...>>>...

أضواء
جاسر عبد العزيز الجاسر*

ابتزاز واضح وفاضح يتعرض له المواطنون الراغبون في استقدام عاملات منزلية وبالذات من جهات تزويد العاملات في إندونيسيا والفلبين، وهذا الابتزاز بدأته شركات تصدير العمالة في هذين البلدين وسايرته الدوائر المسؤولة والوزارتان ...>>>...

من الحقيبة التشكيلية
محمد المنيف*

معرض الفن السعودي المعاصر الذي افتتح الأسبوع قبل الماضي على شرف معالي وزير الثقافة والإعلام في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض ونقل حاليا إلى صالة المعارض بمقر الجمعية السعودية للفنون التشكيلية بمركز الأمير فيصل ...>>>...

دفق قلم
د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي*

يحلو لبعض «كَتَبةِ» الصحف هذه الأيام أنْ يخرجوا عن المألوف بحجة «الخروج عن المألوف» وهي حجة لكلِّ من يستسلم للهوى دون ضابط، فيخلط بين التجديد المقبول، والتطوير القائم على أسسٍ سليمة، وبين الجنوح إلى الفوضى هَرَباً ...>>>...

رؤية اقتصادية
د.محمد عبد العزيز الصالح*

جاءت ميزانية الخير للعام المالي الجديد 1432 - 1433هـ زافة البشرى لكافة السعوديين عامة ورجالات التعليم ومنسوبيه من طلاب وأعضاء هيئة تدريس وموظفين، وقد جاءت هذه الميزانية التي أعلن عنها نائب خادم الحرمين الشريفين ...>>>...

لقاء الثلاثاء
عبد الكريم الجاسر*

لا أعتقد أن الأخضر السعودي سيكون بعيداً عن المربع الذهبي لكأس آسيا القادمة في قطر؛ فالوضع الطبيعي أن يكون المنتخب السعودي ضمن أفضل أربعة منتخبات في القارة الآسيوية ومنافساً حقيقياً على اللقب الذي يُقام في الأراضي ...>>>...

هذرلوجيا
سليمان الفليح*

هكذا.. هكذا هي الإنسانية الشفافة، وشفاهية الإنسان التي يتصف بها شبل الفهد الراحل العظيم، وهكذا هو عبدالعزيز الذي عرفناه إنساناً مبادراً يسابق الخير ويلحقه ويطوعه ليذعن لإنسانيته النادرة، هكذا عرفناه ينقذ المريض ...>>>...

الغيبة التجارية
أحمد التركي*

كما هو معلوم من الدين بالضرورة حرمة الغيبة والنميمة وأن المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها والله سبحانه وتعالى قال في محكم كتابة الكريم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن ...>>>...

وميض
عبدالرحمن السليمان*

لاشك أن السبعينات كانت بدايةً حقيقية لأنشطة تشكيلية جماعية ومشتركة متواصلة، في 1973 كان المعرض الجماعي في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران وكانت تسمى كلية البترول والمعادن وكان من بين من شارك فيه عبدالله ...>>>...

بصريح العبارة
عبدالملك المالكي*

لا أود العودة للمربع الأول للتذكير بما كتبت سابقاً عن رأيي في معايير (التصنيف الفيفاوي) للمنتخبات الـ 208 المنظمة تحت لواء (الفيفا)، تماما كما هي رغبتي في عدم العودة لتشريح أدوات التصنيف (البائدة)، فالمرتبة السادسة ...>>>...

القيمة الحقيقية للريال
ابراهيم بن محمد الناصري*

هناك مثل يقول (قيمة الإنسان ما يُحسنه) ويقصد به ما يُجيده الشخص من مهارات أو صناعات مادية أو علمية. وأعتقد أن هذا المثل يُفسر أموراً اقتصادية في غاية الأهمية، مثل القيمة الفعلية، وليست الإسمية، للعملة الوطنية، وتفاوت ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام