Tuesday  03/05/2011/2011

الثلاثاء 12 ,شعبان 1433

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

سيئ الذكر ابن لادن دفن في البحر...!
ناصر الصِرامي*

دفنت جثته في البحر، لتقلب صفحة اكبر زعيم لمنظمة إرهابية في التاريخ البشري. تم دفن الجثة في البحر لأن آخر ما يريده الأميركيون «مكان دفن يتحول إلى مزار مقدس للإرهابيين» حسب تعليق محطة أمريكية. خطورة قاعدة ابن لادن...>>>...

المنشود
رقية سليمان الهويريني*

برغم أن مجلس الوزراء قد أقر تحديد الأسعار عامة عام 1374هـ، وكذلك عام 1395هـ وأسند مسؤوليتها إلى وزارة التجارة؛ إلا أنه في ظل هذه الارتفاعات المتتالية التي تسجلها المطاعم العاملة في السوق يقف المستهلك حائرا عند كل...>>>...

الحقيقة شمس
رجاء العتيبي*

تعمد جميع الصحف المحلية إلى فتح المجال لتعليقات القراء على المواد المنشورة في الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني, بهدف التواصل مع قرائها, وإتاحة الفرصة لهم لإبداء آرائهم حول ما يُنشر من أخبار ومقالات وتحقيقات. هذه السياسة...>>>...

الجنادرية وشاهد من الأهل
د. حسن بن فهد الهويمل*

عاصرت (المهرجان الوطني للثقافة والفنون) (الجنادرية) زهاء ربع قرن، أختلف إليه كما لو كنت من أهله الأقربين مدعواً أو مشاركاً أو مستشاراً بما يفتح الله به علي وعلى زملائي مجموعة المشورة من مختلف الأطياف. ولقد كنت بهذه...>>>...

الحبر الأخضر
د.عثمان بن صالح العامر*

من أكثر المؤتمرات أهمية -في نظري- تلك التي تشخص مشكلة محددة وبطريقة علمية ممنهجة، وتربط بين التنظير والواقع، وتركز بشكل مباشر على الحلول العملية لا الفلسفية المغرقة في التفاؤل أو حتى التشاؤم، الموغلة في التعميم...>>>...

السيد مصلح!
نادر سالم الكلباني*

الاسم مصلح.. لا يريد كما يردد في كل مكان إلا الإصلاح ومصلحة الوطن.. هكذا يُعرِّف نفسه، ويُؤكّد أن الإصلاح وتقويم اعوجاج الأمور لا يتحقق إلا بالنقد المباشر وكشف السلبيات ومواجهتها دون تحفظ، والضغط على أصحاب القرار...>>>...

دجل المعرفة ومعرفة الدجل
د. محمد بن عبدالله آل عبد اللطيف*

الخط الفاصل بين المعرفة والدجل رفيعٌ جداً، ولا يميّزه إلا من تمرَّس في المعرفة، أما مَنْ يستجدي معرفة معلَّبة جاهزة فقد يشتري بثمنها عن غير قصد دجلاً. وللدجالين على مدى العصور أتباع ومريدون أكثر من أتباع أصحاب المعرفة...>>>...

أخاف على حبي من عيون الناس
دانة الخياط*

قالت لي ذات يوم، وبألم بالغ، إنها تعشق زوجها لكنه لا يكاد يشعر حتى بوجودها، لا يحس بها ولا بألمها، تريده أن يُغيّر طريقته معها، أن يُشعرها بجمال الدنيا بوجوده، بلمساته، بتصرفاته ... كم تمنّت أن يُفاجئها بهدية رمزية...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام