![]() |
- حضور سعودي رسمي كان لافتاً للأنظار خلال الفعاليات، تقدمهم نائب وزير الثقافة والإعلام ومعالي رئيس هيئة حقوق الإنسان ونائب رئيس مجلس الشورى وعدد كبير من المسؤولين ووكلاء الوزارات والمثقفين والأكاديميين والعلماء.
***
- خصص خادم الحرمين الشريفين طائرة خاصة، أقلت الوفد السعودي ورجال الإعلام وضيوف مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني من الرياض وجدة.
***
- يقع مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار في حي بشتوني الراقي في العاصمة النمساوية فيينا، ويتكون من أربعة أدوار، وفي أعلاه وُضعت أعلام وشعارات المركز.
***
- سبق الاحتفال الرسمي بافتتاح مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز في القصر الرئاسي في فيينا قص شريط الافتتاح في مقر المركز في حي شتوروني الراقي في العاصمة. وقد وصل أولاً وزير الخارجية النمساوي عند الرابعة عصراً، ثم تبعه وزير الخارجية الإسباني، وأخيراً الأمير سعود الفيصل.
***
- توجَّه الوزراء أولاً لقاعة الاستقبال الرسمية لالتقاط الصور الرسمية برفقة أعضاء المركز، ثم أمسك الجميع بالشريط الأحمر، وقاموا جميعاً بقصه في وقت واحد.
***
- عُقد أمس أول اجتماع لأعضاء المجلس، وذلك بحضور وزراء خارجية الدول الأعضاء، وتولى الأستاذ فيصل بن معمر التعريف بهم، وألقى كلٌّ منهم كلمة سريعة بحضور وسائل الإعلام، ثم عقد اجتماع مغلق.
***
- عند الساعة السابعة مساء جرى الافتتاح الرسمي للمركز، بحضور دولي رسمي لافت، وذلك في مقر القصر الرئاسي في فيينا.
***
- لم يحضر الرئيس النمساوي الحفل لظروفه الخاصة، واكتفى بتوجيه كلمة متلفزة للحضور في بداية الاحتفال، عبَّر خلالها عن سعادته باحتضان بلاده هذا المركز العالمي، وتمنى لجميع المشاركين والأعضاء التوفيق وتحقيق التطلعات المرجوة من قيامه.
***
- منصة الحفل كانت من الروعة بمكان؛ حيث تخللتها المناظر البانورامية والألوان العاكسة، واصطف الأمير سعود الفيصل ووزراء خارجية النمسا وإسبانيا وسكرتير الأمم المتحدة والدكتور عبدالله التركي عن رابطة العالم الإسلامي، وبجواره ممثل الرابطة المسيحية، ثم فيصل بن معمر.
***
- تولى تقديم الحفل بالتناوب السعودية نادية غالب الشريف وآخر نمساوي في لوحة جمالية عكست وحدة الشعوب باختلاف مشاربها.
***
- جرى عرض وثيقة المركز على الحضور بعد أن صعد لمنصة الحفل الرئيسية أعضاء المركز واحداً تلو الآخر.
***
- غصت قاعة الاحتفال بالمئات من ممثلي الطوائف الدينية من مختلف دول العالم، وتحولت القاعة إلى ما يشبه الكرنفال الأممي في أجواء حميمية ودية.
***
- جندت قيادات مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومسؤولوها كل خبراتها لإنجاح الاحتفالية بقيادة فيصل بن معمر وفهد السلطان وحاتم العرنوس وآخرين.
