بكل مظاهر الفرح والسرور استبشرنا نحن أهالي محافظة القويعية بالزيارة الميمونة لصاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز - وفقهما الله - وما هذه الزيارة إلا امتداد لسلفهما حفظه الله ورعاه.
في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - كان للتعليم النصيب الأوفر من الدعم المادي والمعنوي الذي كان له أبرز الأثر في بناء الوطن؛ فقد فُتحت المدارس ورياض الأطفال، ولا يزال توسعها مستمراً بلا توقف وبما يواكب التطور والثورة المعلوماتية على مستوى العالم؛ لتأتي هذة الزيارة الكريمة مؤكدة ذلك، ومبشرة بالخير والرخاء لمحافظتنا الغالية.
