Al-jazirah daily newspaper

ارسل ملاحظاتك حول موقعناMonday 06/05/2013 Issue 14830 14830 الأثنين 26 جمادى الآخرة 1434 العدد

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

البيعة الثامنة

أعضاء مجلس إدارة غرفة الرياض وقياديو قطاع المال والأعمال:
طفرة اقتصادية كبرى تعيشها المملكة في ظل قيادة الملك عبدالله

رجوع

طفرة اقتصادية كبرى تعيشها المملكة في ظل قيادة الملك عبدالله

Previous

Next

الجزيرة - الرياض:

أكدت قيادات بالقطاع الخاص أن ذكرى البيعة الثامنة لخادم الحرمين الشريفين تعد مناسبة سعيدة للشعب السعودي ، وأكد رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة الرياض أن العهد الزاهرشهد خلال الاعوام الثمانية الماضية العديد من المنجزات الوطنية على كافة الاصعدة، وشهد القطاع السعودي تقدما كبيرا، وكان القطاع الخاص شريكا ناجحا في إنجاز المشاريع التنموية الكبرى التي شهدها عهد خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله.

***

- منجزات وطنية كبرى

د. عبدالرحمن بن عبدالله الزامل

أكد الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزامل رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض أن احتفاء الشعب السعودي بذكرى البيعة الثامنة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ يأتي هذا العام متزامناً مع تحقيق المملكة سجلا واسعا من الإنجازات في كافة ميادين الحياة الاقتصادية والتنموية والعمرانية، فضلاً عن تكثيف الاهتمام بجهودكافة قطاعات الدولة في الارتقاء بمستويات تأهيل وتطويرقدرات الإنسان السعودي، وتعزيز إمكانات وأركان اقتصادنا الوطني.

وعبر الزامل عن ابتهاجه بحلول هذه الذكرى الغالية والمملكة ترفل في ثوب الأمن والعزة، وتواصل مسيرة الخير والنماء بقيادة خادم الحرمين الشريفين الحكيمة ورؤيته الثاقبة، وأضاف رئيس غرفة الرياض أن الملك عبدالله واصل قيادته للمملكة بنهج التخطيط السليم المتقن، لمجابهة التحديات الناجمة عن الأوضاع الاقتصادية العالمية المتذبذبة، متوقعاً أن يحقق اقتصادنا معدلات عالية خلال العام الحالي ( 2013 )، مستشهداً بميزانية العام الحالي التي تركز على دعم التنمية الاقتصادية من أجل تحقيق نمو قوي وخلق فرص وظائف جديدة للشباب الباحثين عن عمل، واهتمامها بمشاريع البنية الرئيسية وقطاعات الارتقاء بالإنسان السعودي من خلال النهوض بالتعليم والصحة والتدريب. ودلل الزامل كذلك على قوة الاقتصاد الوطني بصدور الميزانية للعام الحالي كأكبر ميزانية في تاريخ المملكة، بما تضمنته من أرقام بلغت 820 مليار ريال للإنفاق، و829 ملياراً للإيرادات، بفائض مقدر يبلغ 9 مليارات ريال، وهو ما يجسد الثقة في اقتصادنا واستمرار تنامي قوته ومتانة قواعده ورسوخه على أرضية قوية ثابتة، ومن ثم قدرته على الوفاء بمتطلبات التنمية، ومواجهة التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي.

***

- قيادة حكيمة

خالد بن عبدالعزيز المقيرن

بدوره عبر الأستاذ خالد بن عبدالعزيز المقيرن نائب مجلس الإدارة ورئيس لجنة الاستثمار والأوراق المالية بغرفة الرياض عن ابتهاجه بحلول ذكرى البيعة الثامنة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ وقال: إنها تواكب ما تعيشه المملكة من أزهى عصور النماء والتطور والنهضة في مختلف المجالات. وقال المقيرن: إن المملكة استطاعت بفضل الله ثم بفضل السياسات الرشيدة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين بكل حنكة واقتدارعززت من مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والدولي، وأكد أن الجهود التي تبذلها المملكة لتعزيز أجواء الاستثمار وجذب المستثمرين العالميين هي جهود واضحة وملموسة ضمن منظومة اقتصادية تنتهجها المملكة بسياسات وتوجيهات سديدة من لدن خادم الحرمين الشريفين، بهدف تعزيز أركان اقتصادنا الوطني باعتباره اقتصادا حقيقيا قويا يملك عوامل القوة والقدرة على التعامل بكفاءة ومرونة مع الأوضاع الاقتصادية العالمية الصعبة والتي تنعكس سلباً على الاقتصادات الوطنية للدول، وذلك حتى ينعم المواطن السعودي بالرخاء والرفاهية. وأكد المقيرن ثقة قطاع الأعمال بالمملكة واعتزازه بنظرة التقدير التي تتعامل بها الدولة مع القطاع ونظرتها لدوره النشط في قيادة مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية، باعتبار القطاع الخاص لاعباً رئيسياً في تنفيذ مشروعات التنمية.

***

- رعاية مستمرة بالقطاع الصحي

د. سامي العبدالكريم

فيما وصف نائب رئيس مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة الطبية الدكتور سامي العبدالكريم عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن العزيز- حفظه الله- بأنه العهد الذي شهد صدور العديد من القرارات الهامة التي اهتمت بوضع حد لمعالجة مختلف القضايا التي تواجه المواطنين من خلال إطلاق العديد من المبادرات والبرامج التي كان الهدف منها الرقي بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف مناطق المملكة.

وثمن العبدالكريم الاهتمام الذي يحظي به القطاع الصحي في المملكة وما وجده من اهتمام من قبل القيادة الرشيدة من خلال تخصيص الموارد المالية لتطوير البنية التحتية للقطاع الصحي والتوسع في إنشاء المرافق الصحية، هذا بالإضافة إلى تبني الدولة لإستراتجية تطوير الكوادر البشرية العاملة في القطاع مؤكدا أن هذه الخطوات كان لها الأثر الكبير في أن يحظى القطاع الصحي بسمعة طيبة جيدة من حيث الجاهزية واعتماده على التقنية الطبية الحديثة.

كما أشاد العبدالكريم بالاهتمام الكبير الذي يجده القطاع الطبي من المسئولين في الدولة والتصدي لحل قضاياه مشيرا إلى العديد من القرارات التي صدرت مؤخرا في هذا الصدد التي كان آخرها قرار مجلس الوزراء القاضي بتعديل المادة الثانية من نظام المؤسسات الصحية المتعلق بملكية المنشآت الصحية، وقال: إن هذا القرار سيحد من عمليات التستر وسيدعم القطاع الطبي الخاص بقوة، مثمنا جهود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين في تلمس حاجات المستثمرين في القطاع الطبي وتذليل العقبات التي تقف أمامهم لتحقيق أهدافهم في خدمة الوطن والمواطن، معربا عن سعادته بحلول ذكر البيعة الثامنة والبلاد تعيش في فيض من الرخاء والأمن الاطمئنان.

***

- تدعيم البنية الصناعية

م. سعد بن إبراهيم المعجل

من جانبه أكد المهندس سعد بن إبراهيم المعجل رئيس اللجنة الصناعية بغرفة الرياض أن حلول الذكرى البيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ هي «مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن سعودي، ولحظة نجدد فيها الولاء والبيعة لقائد المسيرة الذي وهب فكره وجهده وعطاءه من أجل إعلاء شأن الوطن والنهوض به وإعزازه وشموخه». وأضاف المعجل أن رجال الصناعة السعوديين يقدرون عالياً جهود خادم الحرمين الشريفين المتواصلة لتعزيز الصناعة الوطنية، وتدعيم قلاعها الكبرى في العديد من مناطق المملكة، لإيمانه ـ أيده الله ـ بدورها الكبير في تحقيق النهضة التنموية الاقتصادية الشاملة، واستناداً لقناعة ثابتة تعتمد الصناعة الخيار الاستراتيجي لقيادة قاطرة التنمية الاقتصادية والمصدر الثاني للدخل بعد البترول. ولقطاع الصناعي يتطلع الى ربط شبكة السكك الحديدية التي تحت الإنشاء أو المزمع إنشاؤها في المستقبل القريب بالمدن الصناعة سواء في المدن أو في المناطق النائية، وأيضاً إيجاد مصدرمساعد للطاقة بجانب الكهرباء، وتمديد شبكة الغاز للمصانع فسيحدث انفجاراً ونهضة في الصناعةكبيرة جداً وستخطو خطوات متسارعة للإمام، وسيكون بحق جلب الاستثمارات الأجنبية وقيام الصناعات الجديدة مثل صناعة السيارات وقطع غيارها مشجعة لجميع المستثمرين بالداخل والخارج، وأجدها فرصة بالتقدم لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين بالنظر في هذين المطلبين الاستراتيجيين في بلدنا الحبيب والتي هي بأمس الحاجة لها.

***

- ذكرى مباركة

عبد العزيز بن محمد العجلان

وعبر الأستاذ عبد العزيز بن محمد العجلان عضو مجلس إدارة غرفة الرياض عن «فخره واعتزازه واعتزازكل مواطن بما وهب الله المملكة وقيض لها ملكاً صالحاً يعمل ليل نهار من أجل أن يحقق للوطن والمواطنين الرخاء والنهوض، في زمن مليء بالتحديات والصعوبات، وقال: إن خادم الحرمين الشريفين- يحفظه الله- لا يكف عن حشد طاقات وقدرات الوطن من أجل استثمارها لخدمة الأجيال، وإعلاء بنيان النهضة الحضارية، ولكي تعتلي المملكة مكانة الشموخ والعزة،

واستبشر بمستوى الأداء الاقتصادي القوي للمملكة هذا العام، وهو ما يبعث برسالة اطمئنان لكل المواطنين عما يحمله الغد من مستقبل مشرق للمملكة بإذن الله، والنهوض بمستويات المعيشة، وقال إن مما يزيد من استبشار المواطنين سعي خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استثمار موارد المملكة وخصوصاً الاستثمار في الإنسان باعتباره أغلى ثروات الوطن، لخدمة المواطنين ومتطلبات عيشهم الكريم، وما يضمن لهم رفاهيتهم في كل المجالات.

وأكد العجلان تفاؤل قطاع الأعمال بالمملكة واعتزازه بنظرة التقدير التي تتعامل بها الدولة مع القطاع ونظرتها لدوره النشط في قيادة مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية، باعتبار القطاع الخاص لاعباً رئيسياً في تنفيذ مشروعات التنمية، وهو دور نجح القطاع الخاص في النهوض به بكفاءة ومقدرة عالية.

***

- سياسات حكيمة

فهد بن عبدالله القاسم

في حين أكد الأستاذ فهد بن عبدالله القاسم عضو مجلس إدارة غرفة الرياض أن ذكرى البيعة الثامنة لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ تحل على المملكة وهي تنعم بنهضة شاملة ومنجزات طالت كل المجالات، ضمن مسيرة متواصلة تستهدف تحقيق النهوض بالمواطن والسعي لرفاهيته وإسعاده. وأضاف القاسم أن المملكة ماضية بكل عزيمة صادقة ونهج سليم بقيادة خادم الحرمين الشريفين بخطى ثابتة واثقة، لاستكمال كافة الأهداف والأماني الوطنية التي تعزز مكانة المملكة المتقدمة بما يحقق لها الأمن والقوة والمنعة، ويضمن لكل أبنائها الرخاء والرفاهية، حيث نجحت المملكة بحول الله ثم بفضل السياسات الصائبة أن تجعل من اقتصادها واحداً من أكبر وأقوى الاقتصادات في المنطقة، باعتراف المؤسسات الاقتصادية والمالية العالمية، وحصل اقتصادنا الوطني على شهادات دولية تؤكد قوته وتجسد صحة النهج الاقتصادي التي تتبعه المملكة. وقال: إننا نلمس مظاهر هذا الازدهار الاقتصادي في مختلف جوانب حياتنا، كما نلمسه فيما رصدته الميزانية العامة للدولة للعام الحالي للإنفاق وبلغ 820 مليار ريال، و829 ملياراً للإيرادات، بفائض مقدر يبلغ 9 مليارات، ولعل تخصيص نحو 204 مليارات لصالح قطاع التعليم العام والتعليم العالي وتدريب القوى العاملة وهو يمثل نحو 25% من إجمالي النفقات المعتمدة بالميزانية، يجسد بصدق نظرة خادم الحرمين الشريفين تجاه دور وقيمة التعليم في حياة المواطن والوطن، وانطلاقاً من أن الإنسان السعودي هو أداة ووسيلة وهدف التنمية.

***

- مشاريع تنموية كبرى

فهد الحمادي

من جهته أكد عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة المقاولين الأستاذ فهد الحمادي أن الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – مناسبة تاريخية عزيزة على كل أبناء الوطن، وقال الحمادي: إن المشاريع التنموية والاقتصادية التي أطلقها خادم الحرمين أتاحت العديد من الفرص الاستثمارية للشركات السعودية العاملة في قطاع المقاولات مشيدا بما خصصته الدولة من مبالغ مالية طائلة لدعم البنية التحتية في عدد من المرافق الحيوية الهامة، وأضاف أن هذه المشاريع فتحت فرصا أمام الشركات الوطنية للمشاركة في معركة البناء والنهضة الاقتصادية التي تعيشهاكل مناطق المملكة.

وأضاف أن قطاع المقاولات السعودي يتمتع بخبرة وإمكانيات ماديةكبيرة تجعله قادرا على المشاركة بفاعلية في تنفيذ العديد من المشاريع بكفاءة وقدرة فائقة مشيدا بالدعم الذي يجده القطاع من قبل حكومة خادم الحرمين والعمل على حل قضاياه.

***

- طفرة في حجم الصادرات

فهد الثنيان

وأشاد عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة تنمية الصادرات الأستاذ فهد الثنيان بالدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله- لزيادة حجم الصادرات السعودية للأسواق الخارجية مثمنا الخطط والبرامج التي أعلنت عنها الدولة لدعم حركة الصادرات السعودية، وأشار الثنيان إلى أن برامج الدعم المختلفة التي أطلقتها الدولة انعكست أثارها على القطاع حيث حدثت طفرة في حجم الصادرات السعودية مما يؤكد قدرة الصادرات السعودية على منافسة أكبر اقتصادات الدول الصناعية , وأضاف قائلا: « إننا في ذكرى البيعة الثامنة لخادم الحرمين الشريفين نطمح في تقديم المزيد من الدعم للقطاع من قبل حكومتنا الرشيدة حتى يؤدي دوره المنشود في توفير المزيد من مصادر الدخل للدولة ولاسيمافي ظل وجود سمعة طيبة للمنتجات الوطنية».

***

- دعم الاستثمار الزراعي

محمد الحمادي

وأوضح عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الزراعة والأمن الغذائي الأستاذ محمد الحمادي أن الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - تجيء والمملكة تشهد انجازات اقتصادية وتنموية كبيرة، وبين أن شعب المملكة يحق له أن يفخر بهذه المناسبة العظيمة التي تعني قيما ومعاني أصلية تجسد روح التلاحم والتعاضد بين القيادة والشعب، وأضاف إن ما شهده القطاع الزراعي من اهتمام يؤكد أن قيادة البلاد بحكمتها تدرك أن الغذاء من الضروريات المهمة، منوها في هذا الإطار بمبادرة خادم الحرمين للاستثمار الزراعي في الخارجي وقال: إنها فتحت آفاقا لتوجهات استثمارية تعود بالنفع للمملكة والدول الشقيقة والصديقة، كما أعرب الحمادي عن بالغ شكره لما يجده القطاع الزراعي من اهتمام من قبل المسئولين في وزارة الزراعة مؤكدا أن هذا الاهتمام سيكون لد مردود ايجابي على منتجات المملكة الزراعية.

***

- التزام بسنة الوقف الخيري

بدر الراجحي

من جانبه قال عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الأوقاف الأستاذ بدر الراجحي أن الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشريفين تمثل مناسبة عزيزة على النفس فيها يجدد هذا الشعب الكريم مباركته لجهود الملك عبدالله- حفظه الله- الرامية لإحداث تنمية شاملة في كل مناطق المملكة.

وقال: إن هذا العهد الزاهر شهد اهتماما كبيرا بقطاع الأوقاف حيث عقدت العديد من اللقاءات لبحث المعوقات التي تواجه مسيرته مؤكدا أن هناك ضرورة لأحياء نظام الوقف عن طريق فتح أبواب البر والخير للمشاركة الإيجابية في إنجاز المشروعات الاستثمارية وتحقيق التوازن التنموي.

وأضاف الراجحي أن مشروعات الأوقاف باتت مصدراً دائماً وثابتاً لتمويل العديد من المشروعات الخيرية والتنموية، مما يستدعي توفير البيئة الإجرائية والأنظمة والتسهيلات والدعم لتلك المشروعات أصبح ضرورة حيوية، مشيرا إلى أن المملكة تعد من أعرق الدول اتباعا والتزاماً بسنة الوقف الخيري، مشيدا بدعم الدولة وتشجيعها لمبادرات الوقف الخيري الذي أصبحت له آثار واضحة في خدمة وتنمية المجتمع.

***

- نقلة تنموية كبرى

حمد الشويعر

أكد عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة العقارية الأستاذ حمد الشويعر أن الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله- تمثل نقطة تحول كبير في تاريخ المملكة العربية السعودية، حيث شهد هذا العهد الزاهر إنجاز العديد من المشاريع في المجالات الاقتصادية والاجتماعية التي استهدفت إحداث نقلة تنموية للنهوض بحياة المواطنين. وقال « إن اهتمام القيادة بالمواطن تتجلى أبهى صوره في تلك القرارات التي أصدرها خادم الحرمين لحل قضية الإسكان حلاً جذرياً وتوفير المسكن الملائم لكل مواطن، مشيرا إلى صدور عدة قرارات وصفها بأنها الأقوى منذ ظهور أزمة السكن في المملكة.

وثمن الشويعر هذه الجهود المباركة من قبل خادم الحرمين الشريفين لحل قضية الإسكان من خلال تسخيركل الجهود لدعم برامج الدولة في هذا الصدد معربا عن أمله في أن يعيد الله هذه الذكرى العطرة والبلاد تعيش حالة رخاء ورفاهية ينعم بخيرهاكل أبناء الوطن.

رجوع

حفظ

للاتصال بناالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة