Al-jazirah daily newspaper

ارسل ملاحظاتك حول موقعناSaturday 25/05/2013 Issue 14849 14849 السبت 15 رجب 1434 العدد

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

الاقتصادية

بين مائة شركة الأكثر تأثيرًا عربيًا
«عجلان وإخوانه» الثامنة عربيًا والخامسة سعوديًّا

رجوع

«عجلان وإخوانه» الثامنة عربيًا والخامسة سعوديًّا

الجزيرة - الرياض:

أعلنت مجلة فوربس الشرق الأوسط عن قوائم أقوى الشركات العربيَّة وأكثرها تأثيرًا في العالم العربي، حيث احتوت هذه القائمة على مائة شركة من مختلف الدول العربيَّة، وقد أشارت فوربس الشرق الأوسط إلى أن عدد الشركات التي دخلت ضمن دراسة هذه القائمة أكثر بكثير ولكن تَمَّ اختيار مائة شركة تنطبق عليها أسس دراسة القائمة وشروطها، وقد أتى هذا الإعلان ضمن حفل أقامته فوربس الشرق الأوسط في مدينة أبوظبي برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثَّقافة والشباب في دولة الإمارات.

شركة عجلان واخوانه وحسب قوائم مجلس فوربس الشرق الأوسط أتت الثامنة عربيًّا والخامسة سعودياً بين أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم العربي، وقد أتى على رأس القائمة عربيًّا وسعوديًّا البنك الأهلي السعودي وفي المراكز الخمسة الأولى مجموعات بن لادن والجزيرة ومحمد بن عبد العزيز الراجحي وأولاده، وعربيًّا أتت شركات إماراتية في تصنيف المراكز الثمانية الأولى وعلى رأسها مجموعة الفطيم.

وقال عمران صلاح الدين مدير الاستثمار بشركة عجلان واخوانه وفي تعليقه على هذا الإِنْجاز صرح قائلاً: «إن وجودنا على قائمة فوربس الشرق الأوسط لأقوى الشركات العربيَّة وأكثرها تأثيرًا على العالم العربي دليل على أن العمل الصناعي والتجاري لا يرتبط فقط بنظرية الربح والخسارة، بل إن العمل التجاري يجب أن يكون له دورًا فاعلاً في تنمية المجتمعات وتطويرها والمساهمة في التأثير الإيجابيّ عليها».

وقد شكر بدوره عمران صلاح الدين، مجلة فوربس الشرق الأوسط والقائمين عليها وأشاد بمهنيتهم العالية التي جعلت مصداقيتهم علامة مميزة، وأكَّد على أن هذه القوائم لا تدخل في مجال التنافس بين الشركات حيث قال: «إن وجودنا على هذه القوائم بحدّ ذاته نجاح، والترتيب على هذه القوائم لا يأتي من باب المنافسة بين الشركات وإنما بوصلة تشير إلى أفضل السياسات المتبعة ومؤشرات على النجاح المتحقق كدروس وعبر، وأن التنافس الحقيقي ليس بين الشركات التي ظهرت على القوائم بل للشركات التي لم تظهر نهائيًّا كنوع من الحافز لهم للظهور مستقبلاً».

يشار إلى أن الشركات السعوديَّة كان لها النصيب الأكبر من حيث مراكزها المتقدِّمة على القوائم حيث فرضت نفسها وبقوة، علمًا أن النصيب الأكبر كمشاركة كان من نصيب دولة الإمارات العربيَّة بنسبة 41 في المئة وذلك حسب ما أعلنته محلة فوربس الشرق الأوسط.

رجوع

حفظ

للاتصال بناالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة