Al-jazirah daily newspaper

ارسل ملاحظاتك حول موقعناMonday 30/09/2013 Issue 14977 14977 الأثنين 24 ذو القعدة 1434 العدد

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

محليــات

خلال رعايته حفل جامعة جازان بمناسبة اليوم الوطني
أمير منطقة جازان: لي أن أفخر بشباب الجامعة ولهم في قلبي مكانة خاصة

رجوع

أمير منطقة جازان: لي أن أفخر بشباب الجامعة ولهم في قلبي مكانة خاصة

جازان - أحمد حكمي:

في مشهد أبوي معبر أهدى أحد طلاب جامعة جازان قلمه لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز الذي تلقاه من جامعة هارفارد لتميزه في برنامج التدريب الصيفي الخارجي، كان ذلك خلال الحفل الذي أعده وقدمه طلاب جامعة جازان بمناسبة اليوم الوطني الـ(83).

وقال سمو أمير المنطقة «التقيت هذا اليوم في رحاب جامعة جازان بشبابها الطموح الذين رسموا بحبهم وصدق انتمائهم أروع الصور، وأود أن أشكر إدارة الجامعة وعلى رأسها أخي معالي مدير الجامعة الدكتور محمد آل هيازع على خطوتهم الرائدة بإتاحة الفرصة لطلابها للتعبير عما يكنونه للوطن وقيادته الرشيدة من مشاعر الحب والفخر والاعتزاز» مؤكداً سموه: «حين بلغني أن احتفال الجامعة من إبداع وجهد أولئك الطلاب الموهوبين حرصت على مشاركتهم والالتقاء بهم، وكانوا على قدر المسؤولية بما قدموه من أداء يعكس ما عرف عن إنسان جازان من حب للعلم والتميز والإبداع».

وأضاف سموه: إنني وبكل صراحة لأجد في أولئك الطلاب وفي جامعتهم ما يجعلني مطمئنا على مستقبل جازان وتنميتها، وإن جامعةً تبتعث طلابها وطالباتها أثناء دراستهم لأعرق جامعات العالم في فصل الصيف -كما شاهدنا اليوم- لهي جامعة تحملت مسؤوليتها تجاه الوطن والمجتمع من حولها وتصنع الفارق بينها وبين مثيلاتها. وقال: إن شباب الجامعة الذين يتردد الثناء عليهم في كل محفل وفي كل مكان، لهم في قلبي مكانة خاصة ولي أن أفخر بهم.

وافتتح سموه فور وصوله معرض الإبداع الفني لطلاب وطالبات قسم التربية الفنية بالجامعة، بعدها توجه سموه إلى مقر الحفل حيث عزف السلام الملكي.

بعدها شاهد الحضور فيلماً وثائقياً عن تجربة جامعة جازان في الابتعاث الخارجي بعنوان «الفعل العائد» من إنتاج المركز الإعلامي بالجامعة.

واختتم الحفل بلوحة مسرحية شعرية بعنوان «كبر المكان».

وفي مشهد مؤثر انضم أمير منطقة جازان إلى جموع أبنائه الطلاب مشاركهم الرقصات الشعبية على أهازيج الوطن ونغمات الحب والولاء والطاعة.

رجوع

حفظ

للاتصال بناالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة